عن عطاء الخراساني.
ليس بشيء. [ديوان الضعفاء (ص ٢٨)].
• إسحاق بن عبد الرحمن الشامي.
عن عطاء الخراساني.
ضعفه الأزدي. [المغني في الضعفاء (١/ ١١٠)].
• إسحاق بن عبد الرحمن الشامي.
عن عطاء الخراساني.
ضعفه الأزدي. [ميزان الاعتدال (١/ ٢٠٠)].
• إسحاق بن عبد الرحمن الشامي.
عن عطاء الخراساني.
ضعفه الأزدي، انتهى.
وهو الذي قبله بترجمةٍ، فرق بينهما الأزدي واهمًا ويدل عليه أنه كنى كلا منهما أبا يعقوب والطبقة واحدة والبلد واحد. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٦٤)].
١٣٠٤ - إسحاق بن عبد الرحمن
• إسحاق بن عبد الرحمن.
في إسحاق بن شرفي. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٦٥)].
١٣٠٥ - إسحاق بن عبد الصمد بن خالد بن يزيد الفارسي
• إِسْحَاق بن عبد الصَّمد بن خَالِد بن يزِيد الفَارِسِي.
روى عَن مَرْوَان بن مُحَمَّد السنجاري، عَن مَالك، عَن نَافِع، عَن ابْن عمر مَرْفُوعاً عدَّة أَحَادِيث مَوْضُوعَة:
مِنْهَا حَدِيث: «داوموا عَليّ الصَّلَوَات الخمس»، الحَدِيث.
وَمِنْهَا: «من لم تَنْهَهُ صلَاته وصيامه عَن الفَحْشَاء وَالْمُنكر لم يَزْدَدْ من الله إلا بعداً»، الحَدِيث، رَوَاهَا عَنهُ أَبُو الطّيب أَحْمد بن عبيد الله الدَّارمِيّ.
قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك بعد إِيرَاد الحَدِيث الأول: مَوْضُوع، وَضعه إِسْحَاق بن عبد الصَّمد هَذَا، فِي نُسْخَة بِهَذَا الإِسْنَاد نَحْو من عشرين حَدِيثاً أَو أقل أَو أَكثر.
وَأورد صَاحب المِيزَان الحَدِيث الأول فِي تَرْجَمَة مَرْوَان بن مُحَمَّد السنجاري واتهمه، وَالدَّارَقُطْنِيّ قد صرح بِأَن إِسْحَاق هُوَ الوَاضِع لهَذِهِ الأَحَادِيث، وَالله أعلم. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٥١)].
• إسحاق بن عبد الصمد بن خالد بن يزيد الفارسي.
روى عن مروان بن محمد السنجاري، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا عدة أحاديث موضوعة منها: دوموا على الصلوات الخمس. رواها عنه أبو الطيب أحمد بن عُبَيد الله الدارمي.
قال الدارقطني في الغرائب: موضوع وضعه إسحاق بن عبد الصمد هذا في نسخة بهذا الإسناد نحوًا من عشرين حديثًا، أو أقل، أو أكثر.
وقد أورد صاحب الميزان الحديث المذكور في ترجمة مروان السنجاري واتهمه به، والدارقطني فقد صرح بأن واضعه، وَغيره إسحاق المذكور. (ز ذ) [لسان الميزان (٢/ ٦٥)].
• إِسْحَق بن عبد الصَّمد بن خَالِد بن يزِيد الفَارِسِي.
اتهمه الدَّارَقُطْنِيّ بِالْوَضْعِ. [تنزيه الشريعة (١/ ٣٧)].
• إسحاق بن عبد الصمد بن خالد الفارسي.
وضع بسند واحد نحو واحد وعشرين حديثاً.