مضطرب إن كان له أصل معتمد فإن رواته كلهم ثقات الا الخواص فإنه لا يعتمد، وَلا يقبل منه ما ينفرد به وله مناكير كثيرة وهذا منها وكان أستاذنا أبو القاسم بن حبيب يعجب بهذا الحديث ولعله لم يعرف أنه لا أصل له، والله أعلم. [لسان الميزان (١/ ٣٤٦)].
• إبراهيم بن محمد الخواص.
قال الإمام الذهبي في ترجمة إسماعيل بن أحمد الآخري بالخاء المعجمة ومد الهمزة أتهمه بن الجوزي وإنما المتهم شيخه الخواص وهذا يحتمل أن يكون متهما بالوضع قال الذهبي في ترجمة الخواص أحد الواضعين قال بن طاهر أحاديثه موضوعة وهذا يروي أحد الاحتمالين رأيت أنا كلام بن الجوزي في الموضوعات في سورة أقرأ وهو صريح في أنه وضاع أعني الآخري فإنه قال موضوع بلا شك وأنا اتهم به إسماعيل الآخري [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ١٩)].
• إبراهيم بن مُحَمَّد الآمِدِيّ الخَواص الزَّاهِد.
قَالَ ابن طَاهِر: أَحَادِيثه مَوْضُوعَة، قَالَ الحَافِظ ابن حجر وَلَيْسَ هُوَ الزَّاهِد المَشْهُور، ذَاك اسْم وَالِده أَحْمد وَهُوَ ثِقَة كَمَا قَالَه ابْن الجَوْزِيّ [تنزيه الشريعة (١/ ٢٣)].
• إبراهيم بن محمد الخواص أبو إسحاق.
لا يعتمد على حديثه ولا يقبل ما يتفرد به وله مناكير كثيرة، اللآلئ. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٣)].
• إبراهيم بن محمد الخواص.
متهم بالوضع، قلت ليس هو الخواص الزاهد المشهور فإن اسم والده أحمد، الوجيز. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٣)].
)].
٣٥٦ - إبراهيم بن مُحَمَّد الأَنْبَارِي الهَمدَانِي
• إبراهيم بن مُحَمَّد الأَنْبَارِي الهَمدَانِي.
على الشَّك.
قَالَ ابن حزم لَا يدْرِي أحد من هُوَ فِي الخلق [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٢٤)].
• إبراهيم بن محمد الأنباري.
أو الهمذاني على الشك.
قال ابن حزم: لا يدري أحد من هو في الخلق.
وذكر الطوسي في رجال الشيعة: إبراهيم بن محمد الهمذاني وقال: إنه أخذ، عَن أبي جعفر الجواد. (ز ذ) [لسان الميزان (١/ ٣٥٧)].
٣٥٧ - إبراهيم بن محمد التستري.
• إبراهيم بن محمد التستري.
منكر الحديث. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٣)].
٣٥٨ - إبراهيم بن محمد الثقفى
• إبراهيم بن مُحمد الثَّقَفي.
مَدينيٌّ:
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: إبراهيم بن مُحمد الثَّقَفي، عن هِشام بن أبي هِشام، ولَم يَصِح حَديثهُ. والحَديث:
حدثنا به زَكَريا بن يَحيَى الحُلْواني، قال: حَدثنا هارون بن سَعيد، قال: حَدثنا ابن وهب، قال: حَدثنا سَعيد بن أبي أيوب، عن إبراهيم بن مُحمد الثَّقَفي، عن هِشام بن أبي هِشام، عن أُمِّه، عن عائِشة أَنَّ رَسول الله ﷺ قال: ما مِن مُسلم يُصاب مُصيبَةً فَيَذكُر مُصيبَتَه وإِن قَدُم عَهدُها فَيُحدِث لَها استِرجاعًا الاَّ أَحدَث الله لَه وأَعطاه مِثل أَجرِها يَوم أُصيب بِها. حدثنا مُوسَى بن عَلي الحُبُلي، قال: حَدثنا الحَسن بن عَبد العَزيز، قال: حَدثنا عَبد الله بن يَحيَى، قال: حَدثنا سَعيد بن أبي أيوب، قال: حَدثني مُحمد بن إبراهيم