للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله : لكل أمر مفتاح، ومفتاح الجنة حب المساكين، والفقراء الصبر هم جلساء لله يوم القيامة.

وبه: حدثني مالك، عن يحيى بن سعيد، عن عروة، عن عائشة - مرفوعا: وجبت محبة الله على من أغضب فحلم.

قلت: هذه أباطيل حاشى مطرفا من رواياتها، وإنما البلاء من أحمد بن داود، فكيف خفى هذا على ابن عدي، فقد كذبه الدارقطني.

ولو حولت هذه الى ترجمته كان أولى، كما قد روى عنه ابن حبيب في الواضحة، عن ابن أبى حازم، عن أبيه، عن.

سهل - مرفوعا: جعلت الصلوات في خير الساعات فاجتهدوا فيها بالدعاء.

فهذا الحمل فيه على ابن حبيب. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٤٠)].

• مطرف بن عبد الله.

صدوق، ولكنه مضطرب الحديث، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٧)].

١٣٠٣٤ - مطرف بن مازن أبو أيوب الصنعاني الكناني.

• مطرف بن مازن الصنعاني الكناني مولاهم.

مطرف بن مازن الصنعاني: يتثبت في حديثه حتى يُبلَى ما عنده. [أحوال الرجال (ص ٢٥٦)].

• مطرف بن مازن الكناني.

قلتُ: مُطَرِّف بن مازن؟.

قَال: يهم كثيرًا.

قلتُ: فقط؟.

قَال: فعندك شيء آخر.

قلتُ: قال يَحْيَى بن مَعِين، عن هِشام بن يوسف سمع كتب مَعْمَر، أو ابن جُرَيْج مني، ثم رواها، فسكت أبو زُرْعَة.

- قال أبو عثمان: حدثني مسلم بن الحجاج، عن يَحْيَى بن مَعِين، قال: قال لي هشام بن يوسف: مُطَرِّف بن مازن، سمع مني كتاب ابن جُرَيْج، هو يحدث به اليوم.

قال يَحْيَى: فذهبت فاستعرت نسخة كتابه، فعارضته بكتاب هشام، فإذا هو مستو على التأليف.

حَدَّثنا مُحَمَّد بن رجاء الجُرْجَاني، أخو عمار بن رجاء، حَدَّثنا سعيد بن خالد بن عمار، قال: لما قدمت من عند مُطَرِّف بن مازن، لقيني ابن حَنبل؛ يَعني أحمد، فقال لي: أين كتبك، فأتيته بكتبي، فنظر في أحاديث مُطَرِّف، فقال: هذا رجل ليس كتبه معه. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٢٠٧ و ٢٠٨ و ٢٠٩)].

• مُطَرِّفُ بن مَازِنٍ.

صَنْعَانِيُّ. ث [المعرفة والتاريخ/باب من يرغب عن الرواية عنهم (٣/ ٤٥)].

• مطرف بن مازن.

ليس بثقة. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٥٩٨)].

• مُطَرِّف بن مازِن الصَّنعانيُّ.

حدثنا مُحمد بن عيسى، قال: حَدثنا عَباس بن مُحمد، قال: سمعتُ يَحيَى بن مَعِين يقول: قال لي هِشام بن يُوسُف: جاءَني مُطَرِّف بن مازِن، فقال: اعطِني حَديث ابن جُريج، ومَعمَر، حَتَّى أَسمعَه مِنك، فَأَعطَيتُه، فَكَتَبَها، ثُم جَعَل يُحَدِّث بِها عن مَعمَر نَفسِه،

<<  <  ج: ص:  >  >>