الحافظ الشاعر.
في زمن الصوري، وقد بدت منه هفوة في صباه، واتهم بوضع الحديث، ثم تاب الى الله واستمر على الثقة. انتهى.
وينبغي أن لا يذكر مع هؤلاء؛ لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٤٩٨)].
٩٢٥٢ - علي بن أحمد أبو الحسن الهكاري
• علي بن أحمد.
شيخ الإسلام الهكاري.
قال ابن عساكر: لم يكن موثقاً. [ديوان الضعفاء (ص ٢٨١)].
• علي بن أحمد.
شيخ الإسلام الهكاري.
سمع ابن نظيف ونحوه.
قال ابن عساكر: لم يكن موثقاً. [المغني في الضعفاء (٢/ ٧٦)].
• علي بن أحمد شيخ الإسلام أبو الحسن الهكاري.
روى عن أبي عبد الله بن نظيف.
قال أبو القاسم بن عساكر: لم يكن موثقا.
وقال ابن النجار: متهم بوضع الحديث وتركيب الاسانيد، قاله في ترجمة عبد السلام بن محمد. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٢٣)].
• علي بن أحمد.
شيخ الإسلام أبو الحسن الهكاري.
روى عَن أبي عبد الله بن نظيف.
قال أبو القاسم بن عساكر: لم يكن موثوقا به.
وقال ابن النجار: متهم بوضع الحديث وتركيب الأسانيد قاله في ترجمة عبد السلام بن محمد، انتهى.
وكأن المؤلف ما رأى ترجمته في تاريخ ابن النجار.
قال ابن النجار: علي بن أحمد بن يوسف بن جعفر بن عرفة الأموي سمع الحديث وسافر في طلبه وجمع كتبا في السنة والزهد.
وذكر أنه سمع بالموصل أبا جعفر بن المحتاج، وبصيدا أبا الحسن بن جميع، وبمصر ابن نظيف، وبمكة ابن صخر، وببغداد ابن بشران.
وحدث بالكثير وانتقي عليه وكان الغالب على حديثه الغرائب والمنكرات وفي حديثه أشياء موضوعة ورأيت بخط بعض أصحاب الحديث أنه كان يضع الحديث بأصبهان.
وقال أبو نصر اليونارتي: لم يرضه الشيخ أبو بكر بن الخاضبة.
وقال يحيى بن منده: كان صاحب صلاة وعبادة واجتهاد.
مات في أول المحرم سنة ٤٨٦. وساق ابن السمعاني نسبه الى الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وقال: كان يقال له: شيخ الإسلام تفرد بطاعة الله في الجبال وابتنى أربطة في مواضع للفقراء وكان كثير العبادة حسن الزهادة صافي النية مقبولا وقورا.
ثم أسند من طريق عبد الغفار بن محمد بن منصور بن علان قال: سمعت أبا الحسن علي بن أحمد بن يوسف الهكاري وما رأت عيناي مثله زهدا وفضلا. [لسان الميزان (٥/ ٤٨٣)].
• علي بن أحمد.
شيخ الإسلام، أبو الحسن الهكاري.
قال ابن النجار: متهم بوضع الحديث وتركيب