كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٩٥١٥ - علي بن موسى بن جعفر بن محمد الهاشمي العلوي الرضا - ج: 10 - ص: 685

علي بن مهران الطبري: كان رديء المذهب. [أحوال الرجال (ص ٣٥١)].

• علي بن مهران الرازي.

سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي: علي بن مهران كان رديء المذهب، غير ثقة.

قال ابن عَدِي: وَعلي بن مهران يروي عنه أهل الري، ولا أعلم فيه الاَّ خيرًا، ولم أجد له حديثًا منكرا فأذكره. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٦/ ٣٤٥)].

• عَليّ بن مهْرَان الرَّازِيّ.

قَالَ السَّعْدِيّ: كَانَ رَدِيء المَذْهَب، غير ثِقَة.

وَقَالَ ابن عدي: يروي عَنهُ أهل الرّيّ، وَلَا أعلم فِيهِ الا خيرا، وَلم أجد لَهُ حَدِيثا مُنْكرا فأذكره. [مختصر الكامل (ص ٥٦٣)].

• علي بن مهران الرازي.

قال السعدي: كان رديء المذهب، غير ثقة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٠٠)].

• علي بن مهران الطبري.

قال السعدي: «كان رديء المذهب».

كذا هو في غير ما نسخة. والذي نقله عنه أبو الفرج: «كان رديء المذهب غير ثقة» لم أره والله أعلم.

وذكره أبو بشر الدولأبي والبلخي وأبو العرب في جملة الضعفاء أيضاً. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٣٢٩)].

• علي بن مهران الطبري.

قال أبو إسحاق الجوزجاني: كان ردئ المذهب. [المغني في الضعفاء (٢/ ٩٨)].

• علي بن مهران الرازي الطبري.

قال أبو إسحاق الجوزجانى: كان ردئ المذهب، غير ثقة.

وقال ابن عدي: لا أعلم فيه الا خيرا، ولم أر له حديثا منكرا، ([وكان راويا لمسلمة بن الفضل]) [ميزان الاعتدال (٣/ ١٦٨)].

• علي بن مهران الرازي الطبري.

قال أبو إسحاق الجوزجاني: كان رديء المذهب غير ثقة.

وقال ابن عَدِي لا أعلم فيه الا خيرا، لم أر له حديثا منكرا، وقد كان راويا لسلمة بن الفضل. انتهى.

وذكره ابن حِبَّان في الثقات، والدولأبي في الضعفاء. [لسان الميزان (٦/ ٣٢)].

٩٥١٥ - علي بن موسى بن جعفر بن محمد الهاشمي العلوي الرضا

• عَليّ بن مُوسَى الرِّضَا.

يروي عَن أَبِيه العَجَائِب.

روى عَنهُ أبو الصَّلْت، وَغَيره، كَأَنَّهُ كَانَ يهم ويخطئ.

رَوَى عَنْ أَبِيهِ مُوسَى بن جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرِ بن مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بن عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بن الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ الحُسَيْنِ بن عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيٍّ، أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «السَّبْتُ لَنَا، وَالأَحَدُ لِشِيعَتِنَا، وَالإِثْنَيْنُ لِبَنِي أُمَيَّةَ، وَالثُّلاثَاءُ لِشِيعَتِهِمْ، وَالأَرْبِعَاءُ لِبَنِي العَبَّاسِ، وَالْخَمِيسُ لِشِيعَتِهِمْ، وَالْجُمُعَةُ لِلنَّاسِ جَمِيعًا وَلَيْسَ فِيهِ سَفَرٌ».

وَبِإِسْنَادِهِ: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «لَمَّا أُسري بِي الى السَّمَاءِ سَقَطَ الى الأَرْضِ مِنْ عَرَقِي، فَنَبَتَ مِنْهُ الوَرْدُ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَشُمَّ رَائِحَتِي فَلْيَشُمَّ الوَرْدَ».