كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٧٨٩٧ - عبد الله بن رزيق - ج: 9 - ص: 146

وكان صدوقا محدثا.

قال ابن معين: ثقة.

وقال أحمد: زعموا أن كتبه ذهبت، فكان يحدث من حفظه، وعنده مناكير.

وقال أبو حاتم وأبو زرعة: صدوق.

وقال الأزدي: عنده مناكير ذات عدد.

وقال الاثرم: قلت لأحمد تحفظ عن عبد الله بن رجاء، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: الحلال بين؟ فقال: هذا منكر، لعله توهم ثم حسن أحمد أمر عبد الله.

وقال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث بصريا، انتقل الى مكة، فنزلها الى أن مات بها. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٧٩)].

٧٨٩٧ - عبد الله بن رزيق

• عبد الله بن رزيق.

عن أنس بن مالك.

قال الأزدي: لم يصح حديثه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٨٠)].

• عبد الله بن رزيق.

عن أنس بن مالك.

قال الأزدي: لم يصح حديثه. [لسان الميزان (٤/ ٤٧٧)].

٧٨٩٨ - عبد الله بن أبي رزين بن مسعود بن مالك

• عبد الله بن أبي رزين بن مسعود بن مالك.

عن أبيه.

وعنه موسى ابن أبى عائشة.

ذكره ابن حبان في الثقات.

لا يدرى من هو. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٨٠)].

٧٨٩٩ - عبد الله بن رشيد الجنديسابوري

• عبد الله بن رشيد.

عن مجاعة بن الزبير.

وعنه السري بن سهل.

ليس بقوي، وفيه جهالة. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٣٦)].

• عبد الله بن رشيد الجنديسابوري.

روى عَن الحسن بن دِينَار، وَعبد الله بن بزيع، أحد الضُّعَفَاء، حَدِيثاً متنه: الصَّبِي على شفعته حَتَّى يدْرك. الحَدِيث رَوَاهُ عَنهُ السري بن سهل الجنديسابوري، وَقد كتبت الحَدِيث فِي تَرْجَمَة سهل.

قَالَ البَيْهَقِيّ: لَا يحْتَج بِهِ.

قلت: ذكره ابن حبَان فِي الثِّقَات فِي الطَّبَقَة الرَّابِعَة فَقَالَ: عبد الله بن رشيد، أبو عبد الرَّحْمَن، من أهل جنديسابور، يرْوى عَن أبي عُبَيْدَة مجاعَة بن الزبير، روى عَنهُ جَعْفَر بن مُحَمَّد بن حبيب الذِّرَاع، وَأهل الأهواز، مُسْتَقِيم الحَدِيث.

قلت: وروى لَهُ ابن قَانِع فِي مُعْجَمه حَدِيثاً عَن مجاعَة بن الزبير أبي عُبَيْدَة، وَالْحسن بن دِينَار، كِلَاهُمَا عَن الحسن البَصريّ، عَن المُهَاجر بن قنفذ، أَنه سلم على النَّبِي ﷺ فَلم يرد عَلَيْهِ حَتَّى تَوَضَّأ ثمَّ رد عَلَيْهِ، والْحَدِيث عِنْد أبي دَاوُد، وَالنَّسَائِيّ، وَابْن ماجة، من رِوَايَة سعيد بن أبي عرُوبَة، عَن قَتَادَة، عَن الحسن، عَن أبي ساسان حُصَيْن بن الْمُنْذر، عَن المُهَاجر بن قنفذ، وَهُوَ الصَّوَاب. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٣٣)].