للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٩٠٠٠ - عَدِي بن أرطاة بن الأشعث البصري

• عَدي بن أَرطَأَة بن الأَشعَثَ.

عن أَبيه، بَصري، عن مُجالد، حَديثه غَير مَحفُوظ.

حدثناه أَحمد بن الخَليل الجُريري، قال: حَدثنا جَعفَر بن مُحمد، مُؤَذِّن مَسجِد بَني رِفاعَة، قال: حَدثنا عَدي بن أَرطَأَة بن الأَشعَث، عن أَبيه، عن مُجالد، عن الشَّعبي، عن ابن عَباس، قال: قال رسول الله : يَبعَث الله العُلَماء يَوم القيامَة، فَيقول: إِنّي لَم أَجعَل نُوري في أَفواهِكُم، وأَنا أُريد أَن أُعَذِّبَكُم.

الرِّوايَة في هَذا المتن فيها لين وضَعفٌ. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٨٣)].

• عدي بن أرطأة.

عن أبيه، عن مجالد.

حديثه غير محفوظ. [ديوان الضعفاء (ص ٢٧٣)].

• عدي بن أرطأه.

عن أبيه، حديثه غير محفوظ. [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٤)].

• عدي بن أرطاة بن الأشعث البصري.

عن أبيه.

قال العقيلى: حديثه غير محفوظ.

رواه جعفر بن محمد المؤذن، عنه، عن أبيه، عن مجالد. [ميزان الاعتدال (٣/ ٦٧)].

• عَدِي بن أرطاة بن الأشعث البصري.

عن أبيه. قال العقيلي: حديثه غير محفوظ. رواه جعفر بن محمد المؤذن عنه، عَن أبيه، عَن مجالد، انتهى.

ولفظ الحديث عن مجالد عن الشعبي، عَنِ ابن عباس رفعه: يبعث الله العلماء يوم القيامة فيقول: إني لم أجعل نوري في أفواهكم وأنا أريد أن أعذبكم.

أما عَدِي بن أرطاة الفزاري فشيخ شامي تابعي أكبر من هذا مذكور في التهذيب. [لسان الميزان (٥/ ٤٢١)].

٩٠٠١ - عدي بن ثابت الأنصاري الكوفي

• عدي بن ثابت الأنصاري.

وعدي بن ثابت: مائل عن المقصد، روى عنه الثقات. [أحوال الرجال (ص ٧١)].

• عَدي بن ثابت الأَنصاريُّ.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سمعتُ أبي يقول: عَدي بن ثابت الأَنصاري حَدَّث عنه شُعبة، والمَسعُوديّ، يَعني: عَدي بن ثابت.

حدثنا أَحمد بن عَلي الأَبارُ، قال: حَدثنا مُجاهد بن مُوسَى، قال: حَدثنا عَفان، قال: كان شُعبة يقول: عَدي بن ثابت مِن الرَّفَّاعينَ.

حدثنا مُحمد، قال: حَدثنا العَباسُ، قال: سمعتُ يحيى يقول: قال المَسعُوديُّ: ما رَأَيت أَحَدًا أَقول بِقَول الشّيعَة مِن عَدي بن ثابت.

سُئِل يَحيَى عن عَدي بن ثابت، فقال: كان يُفرِط في التَّشَيُّعِ. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٨٤)].

• عدي بن ثابت.

تابعي، ثقة.

قال المسعودي: ما أدركنا أحداً أقول بقول الشيعة منه. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٤٧)].

• عدي بن ثابت.

تابعي، كوفي، شيعي جلد، ثقة مع ذلك، وكان

<<  <  ج: ص:  >  >>