للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال أبو حاتم: أبو الزبير أحب الى منه.

وقال ابن المدينى: كانوا يضعفونه في حديثه.

وروى وكيع، عن شعبة، قال: حديث أبى سفيان عن جابر صحيفة.

وسئل أبو زرعة عنه، فقال: أتريد أن أقول ثقة، الثقة سفيان وشعبة.

قلت: قد احتج به مسلم، وأخرج له البخاري مقرونا بغيره.

أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبى سفيان، عن أنس، عن النبي : إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها.

هذا حديث صحيح غريب. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣١٣)].

• طلحة بن نافع أبو سفيان الواسطي المكي.

ليس … وعن ابن معين ليس بشيء. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٤)].

• طلحة بن نافع.

ليس بشيء، قلت وإن ضعفه ابن معين فقد وثقه أحمد وغيره واحتج به مسلم في صحيحه وروى له البخاري مع غيره والستة، مق. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٤)].

٥٨٨١ - طلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التيمي الكوفي

• طلحة بن يحيى بن طلحة.

ليس بالقوي. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٣٨)].

• طَلحة بن يَحيَى القُرَشي.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا صالح بن أَحمد، قال: حَدثنا عَلي، قال: سمعتُ يَحيَى يقول: لَم يَكُن طَلحة بن يَحيَى بِالقَوي، قُلت ليَحيَى: هو أَحَب اليك، أَو عَمرو بن عُثمان؟ قال: عَمرو بن عُثمان أَحَب اليَّ.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سمعتُ أَبي يقول: طَلحة بن يَحيَى، وعَمرو بن عُثمان، عَمرو بن عُثمان أَحَب الي مِن طَلحة، وطَلحة، صالح، يَعني الحَديث.

وسأَلتُه مَرَّةً أُخرَى عن طَلحة بن يَحيَى، قال: كَذا وكَذا، وقال: حَدَّث عنه يَحيَى، وسمعتُه يقول: طَلحة بن يَحيَى أَحَب الي مِن بُرَيد بن أبي بردة، بُرَيد يَروي أَحاديث مَناكير، وطَلحة حَدَّث حَديث: عُصفُور مِن عَصافير الجَنةِ.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: حَدثنا أَبي، قال: حَدثنا ابن فُضَيل، عن العَلاء، أَو حَبيب بن أبي عَمرَة، وما أُراه سَمِعَه الاَّ مِن طَلحة بن يَحيَى، يَعني ابن فُضَيل.

وهذا الحَديث: حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، قال: حَدثنا أبو نُعيم، قال: حَدثنا طَلحة بن يَحيَى، عن عائِشة بِنت طَلحة، عن عائِشة أُم المُؤمِنين، قالَت: دُعي رسول الله الى جِنازَة غُلام مِن الأَنصار ليُصَلّي عَليه، قُلتُ: يا رَسول الله، طُوبَى لَه، عُصفُور مِن عَصافير الجَنة، قال: يا عائِشة، أَولا غَيرُ هَذا، إِن الله خَلَق للجَنة أَهلاً، وخَلَقَها لَهم وهُم في أَصلاب آبائِهِم، وخَلَق للنار أَهلاً وخَلَقَها لَهم وهُم في أَصلاب آبائِهِم.

آخِر الحَديث فيه رِوايَة مِن حَديث الناس بِأَسانيد جياد، وأَوَّلُه لا يُحفَظ الاَّ مِن هَذا الوجهِ. [ضعفاء العقيلي (٣/ ١٥٩)].

• طلحة بن يَحْيى بن عبيد الله التيمي.

<<  <  ج: ص:  >  >>