عن الشعبي.
ضعفوه جداً. [المغني في الضعفاء (ق (١/ ٥٨٣)].
• عبد الأعلى بن أبي المساور الكوفي الجرار.
الفاخوري.
عن الشعبى، لحقه جبارة بن المغلس.
ضعفوه.
قال يحيى وأبو داود: ليس بشئ.
وقال ابن نمير والنسائي: متروك.
وقال الدارقطني: ضعيف.
جبارة، حدثنا عبد الاعلى، عن حماد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله - مرفوعا: ما من امرئ يعتق رقبة مؤمنة الا أعتق الله بكل عضو منها عضوا منه من النار.
يزيد بن هارون، حدثنا عبد الاعلى بن أبى المساور، عن حماد، عن إبراهيم،
عن صلة بن زفر، عن حذيفة - مرفوعا: والذى نفسي بيده ليدخلن الجنة الفاجر في دينه، الاحمق في معيشته. الحديث.
أبو التقى اليزنى، حدثنا يحيى بن سعيد العطار، حدثنا أبو مسعود عبد الاعلى بن أبى المساور، عن عطاء، عن عائشة - أن بلالا قال: يارسول الله، بأبى أنت وأمى! أتبكى وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر! قال: أفلا أكون عبدا شكورا! ويل لمن لم يتفكر! الطبراني، حدثنا محمد بن الحسين الانماطى، حدثنا سعيد بن سليمان، حدثنا عبد الاعلى بن أبى المساور، عن المختار بن فلفل، عن أنس، دخل رسول الله ﷺ حائطا، فجاء رجل فقرع الباب، فقال: يا أنس، افتح وبشره بالجنة، فإنه سيلى الامر من بعدى، ففتحت فإذا أبو بكر. [ميزان الاعتدال (٢/)].
• عبد الأعلى الزهري.
عن زياد بن علاقة.
قال الدوري، عَنِ ابن مَعِين: لا أعرفه.
قال ابن عَدِي: هو عبد الأعلى بن أبي المساور الذي قال فيه ابن مَعِين: إنه ليس بثقة.
وقد أخرج ابن عَدِي في ترجمة ابن أبي المساور من طريق علي بن سعيد بن مسروق، حدثنا عبد الرحيم، عَن عَبد الأعلى مولى بني زهرة .. فذكر حديثا. (ز) [لسان الميزان (٥/ ٤٩)].
• عبد الأعلى بن أبي المساور.
كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٧)].
٦١٠٣ - عبد الأعلى بن وهب بن عبد الأعلى أبو وهب القرطبي الفقيه المالكي
• عبد الأعلى بن وهب بن عبد الأعلى أبو وهب القرطبي الفقيه المالكي.
سمع من يحيى بن يحيى الليثي ومطرف وأصبغ، وَغيرهم.
روى عنه ابن لبابة، وَابن وضاح.
قال ابن الفرضي: رتب مع الشيوخ في المشاورة: يحيى بن يحيى وسعيد بن حسان وعبد الملك بن حبيب وأصبغ بن خليل وكان عاقلا عارفا بالرأي.
ولم تكن له معرفة بالحديث وكان يقول بالقدر لأنه كان طالع كتب المعتزلة وكان يحيى بن يحيى، وَابن حبيب، وَغيرهما يطعنون عليه أشد الطعن وكان ابن لبابة صاحبه ينكر عليه ويحكي عنه أنه كان يقول بموت الأرواح. وكان مع ذلك خيرا دينا عاقلا.
ومات سنة ٢٦١. (ز) [لسان الميزان (٥/ ٤٨)].