للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٧٥ - أحمد بن الحسين بن أحمد أبو الحسين بن السماك الواعظ

• أحمد بن الحسين بن أحمد أبو الحسين الواعظ، المعروف بابن السماك.

روى عن جعفر الخالدي.

ذكر أبو بكر الخطيب عن أشياخه أنه كان كذاباً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٦٩)].

• أحمد بن الحسين بن السماك الواعظ.

كتب عنه الخطيب، وكذبه. [ديوان الضعفاء (ص ٣)].

• أحمد بن الحسين بن أحمد أبو الحسين بن السماك الواعظ.

شيخ الخطيب.

كان يكذب. [المغني في الضعفاء (١/ ٦٤)].

• أحمد بن الحسين أبو حسين بن السماك الواعظ.

عن جعفر الخالدي ونحوه.

نقل الخطيب عن أشياخه أنه كذاب.

وقد سمع منه الخطيب، وكذبه ابن أبى الفوارس.

مات سنة أربع وعشرين وأربعمائة. [ميزان الاعتدال (١/ ١٢١)].

• أحمد بن الحسين أبو الحسين بن السماك الواعظ.

عن جعفر الخلدي ونحوه ونقل الخطيب عن أشياخه أنه كذاب وقد سمع منه الخطيب وكذبه ابن أبي الفوارس.

مات سنة أربع وعشرين وأربع مِئَة انتهى.

قال الخطيب: روى، عَن أبي عَمْرو بن السماك بحديث مظلم الإسناد منكر المتن فذكرت روايته لأبي القاسم الصيرفي فقال: لم يدرك أبا عَمْرو وهو أصغر من ذلك لكنه وجد جزءا فيه سماع أبي الحسين بن أبي عَمْرو بن السماك من أبيه فوثب على ذلك السماع وادعاه.

قال الصيرفي: ولم يدرك الخلدي أيضًا، وَلا عرف بطلب العلم إنما كان يبيع السمك في السوق الى أن صار رجلا ثم سافر فصحب الصوفية.

وقال أبو الفتح محمد بن أحمد المصري: لم أكتب ببغداد عمن أطلق عليه الكذب من المشايخ غير أربعة أحدهم أبو الحسين بن السماك. وقال رزق الله التميمي: كان أبو الحسين بن السماك يتكلم على الناس بجامع المنصور وكان لا يحسن من العلوم شيئا الا ما شاء الله وكان مطبوعا يتكلم على مذهب الصوفية فكتبت اليه رقعة: ما تقول في رجل مات؟ فلما رآها في الفرائض رماها وقال: أنا أتكلم على مذهب قوم إذا ماتوا لم يخلفوا شيئا فأعجب الحاضرين. [لسان الميزان (١/ ٤٣٦)].

• أَحْمد بن الْحُسَيْن أبو الحُسَيْن بن السماك الوَاعِظ.

كذبه ابن أبي الفوارس وَغَيره. [تنزيه الشريعة (١/ ٢٧)]

٥٧٦ - أحمد بن الحسين بن إقبال أبو بكر المقدسي الصائن

• أحمد بن الحسين بن إقبال المقدسي أبو بكر الصائن.

سمع الكثير من أصحاب أبي عمر بن مهدي، وَابن شاذان وابني بشران والبرقاني ثم لم يقنع بذلك فادعى سماعا من شيوخ لم يدركهم كأبي نصر الزينبي، وَأبي الحسين بن النقور، وَغيرهما وظهر كذبه فتركه الناس.

<<  <  ج: ص:  >  >>