وقال العجلي: «صويلح، ولا بأس به».
وفي موضع آخر: «لا بأس به، كان يتشيع».
وذكره الحاكم في كتاب «الثقات».
وذكره أبو الفرج في كتاب «الموضوعات» حديث: «يخرج قوم هلكى لا يفلحون قائدهم امرأة» ثم قال: «المتهم بوضعه عبد الجبار الشبامي، فإنه كان من كبار الشيعة».
وقال السمعاني: «كان غالياً في التشيع، وينفرد برواية الطامات والمقلوبات عن الثقات».
وقال السعدي: «كان غالياً في سوء مذهبه».
وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات» وقال: «تكلم في مذهبه، وغلوه في التشيع».
وقال ابن عبد الرحيم: «ليس به بأس». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ١٤)].
• عبد الجبار بن العباس الهمداني.
قال أبو نعيم: لم يكن في الكوفة أكذب منه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٣٥)].
• عبد الجبار بن العباس الشبامي الكوفي.
عن أبي إسحاق.
شيعي.
وثقه أبو حاتم وغيره.
وأما أبو نعيم الملائي فقال: لم يكن في بالكوفة أكذب منه [المغني في الضعفاء (ت (١/ ٥٨٤)].
• عبد الجبار بن العباس الشبامي الكوفي. [ت].
عن أبى إسحاق، وعون بن أبي حجيفة.
قال أبو نعيم: لم يكن بالكوفة أكذب منه.
وقال العقيلى: لا يتابع على حديثه، وكان يتشيع.
وقال أحمد بن حنبل: أرجو الا يكون به بأس.
حدثنا عنه وكيع، وأبو نعيم، لكن كان يتشيع.
وقال أبو حاتم: ثقة.
وقال الجوزجانى: كان غاليا في سوء مذهبه - يعنى التشيع. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٧٣)].
• عبد الجبار بن العباس. ت.
الشبامي.
مختلف فيه، والأكثر على تجريحه.
ذكر ابن الجوزي في موضوعاته ـ بكسر السين المعجمة ثم موحدة الى شبام ـ حديثاً في الإشارة الى يوم الجمل فيه التعريض بعائشة، قال ابن الجوزي: موضوع، والمتهم بوضعه عبد الجبار، فإنه كان من كبار الشيعة.
وقال أبو نعيم الفضل بن دكين: لم يكن بالكوفة أكذب منه، ذكر له في الميزان ترجمة قبيحة.
وقال في الكاشف: شيعي صدوق.
وفي التذهيب ذكر توثيقاً وتجريحاً [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٤٢٢)].
• عبد الجَبَّار بن الْعَبَّاس الهَمدَانِي الشبامي قَالَ أبو نعيم الفضل بن دُكَيْن لم يكن بِالْكُوفَةِ أكذب مِنْهُ واتهمه ابْن الجَوْزِيّ بِحَدِيث وَقَالَ من كبار الشِّيعَة كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ٧٧)].
• عبد الجبار بن العباس الشبامي.
شيعي كذاب وكذا في الوجيز. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٧)].
٦١١٧ - عبد الجبار بن عمارة الأنصاري المدني
• عبد الجبار بن عمارة الأنصاري المدني.
قال أبو حاتم الرازي: مجهول. [الضعفاء والمتروكين