للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

روى عَنهُ عبد الرَّحْمَن بن عبد الله المَسْعُودِيّ.

ذكره ابن حبَان فِي الثِّقَات.

وَذكر أبو الفرج الأَصْبَهَانِيّ فِي تَارِيخه أَنه تولى أَصْبَهَان للحجاج، وَكَانَ الحجَّاج تزوج أُخْته وَأَنه ظَهرت مِنْهُ خيانات أوجبت حَبسه مُدَّة طَوِيلَة. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٧٧)].

• مالك بن أسماء بن خارجة.

عداده من أهل الكوفة.

روى عَن أبيه وعن رجل من الصحابة.

روى عنه عبد الرحمن المسعودي.

ذكره ابن حِبَّان في الثقات. وذكر أبو الفرج الأصبهاني: أنه تولى أصبهان للحجاج وكان الحجاج تزوج أخته وأنه ظهر منه جنايات أوجبت حبسه مدة طويله. هكذا ذكره شيخنا في الذيل. (ذ-) [لسان الميزان (٦/ ٤٣٦)].

• مالك بن أسماء بن خَارجة.

من أهل الكوفة.

عن أبيه.

ذكره في «الثقات». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٧٣)].

١٠٨٤٨ - مالك بن إسماعيل بن درهم.

• مالك بن إسماعيل بن درهم.

سألت أبا زُرْعَة عن حديث ابن أبي هالة: " في صفة النبي "، في عشر ذي الحجة، فأبى أن يقرأه علي، وقال لي: فيه كلام أخاف أن لا يصح، فلما الححت عليه قال: فأخره حتى تخرج العشر، فإني أكره أن أحدث بمثل هذا في العشر، يعني حديث أبي غسان، عن جميع بن عمر. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٤٧٥)].

١٠٨٤٩ - مالك بن إسماعيل أبو غسان النهدي.

• مالك بن إسماعيل بن درهم أبو غسان النهدي مولاهم الكوفي.

(قال البرذعي: سَمِعتُ أبا زُرْعَة يقول: جاء رجل الى أبي غسان النهدي، فقال: يا أبا غسان! من تفضل؟ فغضب أبو غسان، وقال: مثلي يمتحن على رؤوس الأشهاد، وقبض أبو غسان على لحيته، ثم قال: لا حدثت بحديث كذا وكذا.

قال أبو زُرْعَة: فكم من حديث حسن فاتنا عن أبي غسان بهذا السبب، ونحن مقيمون بالكوفة. [سؤالات البرذعي/مسموعاته (١/ ٤٨٦)].

• مالك بن إسماعيل النهدي الكوفي.

ذكر أبو غسان مالك بن إسماعيل، كان حسنيا، - أعني الحسن بن صالح -، على عبادته وسوء مذهبه. [أحوال الرجال (ص ١٣٣)].

• مالك بن إسماعيل النهدي.

كوفي.

سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي: مالك بن إسماعيل أبو غسان كان حسنيا، يعني الحسن بن صالح على عبادته وسوء مذهبه.

وأبو غسان هذا مالك لم أذكر له من الحديث شيئا، الاَّ أنه مشهور بالصدق وبكثرة الروايات في جملة الكوفيين، وَهو أشهر من أن يذكر له حديث، فإن أحاديثه تكثر، وَهو في نفسه صدوق، وَإذا حدث عن صدوق مثله، [و] حدث عنه صدوق، فلا بأس به وبحديثه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١١٨)].

<<  <  ج: ص:  >  >>