٦٣٩١ - عبد الرحمن بن أبي مالك بن عبد الرحمن
• عبد الرحمن بن أبي مالك بن عبد الرحمن.
عن أبيه، عن جَدِّه حديثه في المعرفة لابن منده.
قال العلائي: لا أعرفه، وَلا أباه.
قلت: ويحتمل أن يكون والد يزيد بن أبي مالك الشامي الذي أخرج له في "السُّنَن" وله ترجمة في التهذيب فقد جزم المزي تبعا لغيره بأنه يزيد بن عبد الرحمن بن أبي مالك وأنه نسب لجده وأن اسم أبي مالك هانئ. (ز) [لسان الميزان (٥/ ١٢٣)].
٦٣٩٢ - عبد الرَّحْمَن بن مَالك بن مغول أبو بهز البَجلِيّ
• عبد الرحمن بن مالك بن مغول الكوفي البجلي.
عبد الرحمن بن مالك بن مغول: ضعيف الأمر جداً. [أحوال الرجال (ص ١٥٢)].
• عَبد الرحمن بن مالك بن مغول.
قلتُ: عَبد الرحمن بن مالك بن مغول؟ قال: ليس بالقوي.
قال أبو زُرْعَة: قال أحمد بن حَنبل: دفنا أحاديثه. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٣٧٤)].
• عَبد الرحمن بن مالك بن مغول.
(قال البرذعي: قلتُ: حديث عُبَيد الله، عن نافع، عن ابن عُمَر: " أبو بكر، وعُمَر سيدا كهول أهل الجنة ".
رواه عَبد الرحمن بن مالك بن مغول، فضعَّف عَبد الرحمن، ووهَّن أمره جدًّا. [سؤالات البرذعي/القسم الثاني (١/ ٤٠٣)].
• عبد الرحمن بن مالك بن مغول.
ليس بثقة. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٩٠)].
• عَبد الرَّحمَن بن مالك بن مِغول.
حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سمعتُ أبي يقول: خَرَقنا حَديث عَبد الرَّحمَن بن مالك بن مِغول مِن دَهر مِن الدُّهور، لَيس بِشئ.
قال أَبي: ومِما حَدثنا به عَبد الرَّحمَن بن مالك، إِن شاء الله، عن مُحَمد بن سُوقَة، عن إِبراهيم، عن الأَسود، عن عَبد الله، عن النَّبي ﷺ: مَن عَزَّى مُصابًا فَلَه مِثل أَجرِهِ.
قال عَبد الله: وسمعت أبي وذَكَر حَديثًا عن عَبد الرَّحمَن بن مالك بن مِغول، عن أبي حُصَين، في المُذاكَرَة على غَير وجه الحَديث، فَكَتَبتُه عنه، وكان سَيِّء الرَّأي فيه جِدًّا.
حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا عَباس، قال: سمعتُ يَحيَى، قال: عَبد الرَّحمَن بن مالك بن مِغول، قَد رَأَيتُهُ، لَيس هو بِثِقَة.
ومن حَديثه؛ ما حَدثناه مُحمد بن العَباس المُؤَدِّبُ، قال: حَدثنا داوُد بن مِهران الدَّباغُ، قال: حَدثنا عَبد الرَّحمَن بن مالك بن مِغول، عن عُبَيد الله، عن نافِع، عن ابن عُمر، قال: آخَى رسول الله ﷺ بَين أبي بَكر وعُمر، فَبَينَما هو قاعِد إِذ طَلع كُل واحِد منهُما آخِذ بيَد صاحِبه، فقال رسول الله ﷺ: هَذان سَيِّدا كُهول أَهل الجَنة مِن الأَوَّلين والآخِرين الاَّ النَّبيين، والمُرسَلين، لا تُخَبِّرهُما يا عَليُّ.
لَيس بِمَحفُوظ مِن حَديث عُبَيد الله، وأَما المَتن