قال ابن مخلد: لا يساوي فلساً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٩١)].
• أحمد بن الوليد المخرمي.
قال ابن مخلد العطار: لا يساوي فلساً. [ديوان الضعفاء (ص ١١)].
• أحمد بن الوليد المخرمي.
قال محمد بن مخلد: لا يساوي فلساً.
روى عن أبي اليمان. [المغني في الضعفاء (١/ ٩٨)].
• أحمد بن الوليد المخرمى.
عن أبى اليمان.
قال ابن مخلد: لا يساوي فلسا. [ميزان الاعتدال (١/ ١٧٥)].
• أحمد بن الوليد المخرمي.
عن أبي اليمان.
قال ابن مخلد: لا يساوي فلسا انتهى.
وذكر ابن حبان في الثقات: أحمد بن الوليد الكرخي من أهل سامرا يروي، عَن أبي نعيم والعراقيين حدثنا عنه حاجب بن أركين، ومُحمد بن إسحاق الثقفي، وَغيرهما.
فيحتمل أن يكون هذا. [لسان الميزان (١/ ٦٨٩)].
• أحمد بن الوليد: لا يساوي فلساً قلت ذكره ابن حبان في الثقات. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٨)].
١٠٩١ - أحمد بن يحيى بن إسحاق أبو الحسين بن راوندي الزنديق الشهير
• أحمد بن يحيى بن إسحاق، أبو الحسين بن راوندي الزنديق الشهير.
كان أولا من متكلمي المعتزلة ثم تزندق واشتهر بالإلحاد وقيل: إنه كان لا يستقر على مذهب، وَلا يثبت على شيء ويقال: كان غاية في الذكاء وقد صنف كتبا كثيرة يطعن فيها على الإسلام وقد أجاد الشيخ في حذف ترجمته من هذا الكتاب وإنما أوردته لألعنه.
توفي الى لعنة الله في سنة ٢٩٨.
وقال المسعودي في مروج الذهب: إنه مات سنة خمسين ومئتين وله أربعون سنة وإنه صنف مِئَة وأربعة عشر ديوانا.
وقال النديم في الفهرست: قال أبو زيد البلخي في محاسن أهل خراسان: كان أبو الحسين بن الراوندي من أهل مرو الروذ ولم يكن في زمانه في نظرائه أحذق منه بالكلام، وَلا أعرف بدقيقه وجليله منه وكان في أول أمره حسن الأمر جميل المذهب ثم انسلخ من ذلك كله بأسباب عرضت له ولأن علمه كان أكثر من عقله.
قال: وقد حكى جماعة عنه أنه تاب قبل موته مما كان منه وأظهر الندم واعترف بأنه إنما صار الى ما صار اليه حمية وأنفة من جفاء أصحابه وتنحيتهم إياه من مجالسهم وأكثر كتبه الكفريات صنفها لأبي عيسى اليهودي الأهوازي وفي منزل هذا الرجل مات. وذكر النديم أن الكتب التي الفها قبل انسلاخه كانت في الاعتزال والرفض ونحو ذلك وهي نحو من أربعين كتابا وكتبه التي الفها في الطعن على الشريعة اثنا عشر كتابا. (ز) [لسان الميزان (١/ ٦٩٥)].
١٠٩٢ - أحمد بن يحيى بن بركة الدبيقي
• أحمد بن يحيى الدبيقي.
عن قاضي المرستان.
روى لنفسه أشياء وافتضح. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ١٩)].