للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الشريعة (١/ ٦٢)].

• سعد بن بن طريف الأسكافي.

وهو سعد الخفاف كذاب وضاع كان يضع الحديث على الفور وضرب المعلم ابنه فوضع حديث معلمو صبيانكم شراركم وفرق الخطيب بينه وبين سعد بن طريف الصحابي ولا أراه إلا هو وليس في الصحابة من اسمه سعد بن طريف. غ. [قانون الضعفاء (ص ٢٥٩)].

٤٧٩٥ - سَعْد بن عبد الحميد بن جَعْفَر بن عبد اللَّهِ بن الحكم بن رَافع بن سِنَان الأَنْصَارِي الحكمِي

• سَعْد بن عبد الحميد بن جَعْفَر بن عبد اللَّهِ بن الحكم بن رَافع بن سِنَان الأَنْصَارِي الحكمِي.

كنيته أبو معَاذ، أَصله من المَدِينَة، سكن بَغْدَاد.

يَرْوِي عن ابن أبي الزِّنَاد.

وَكَانَ مِمَّن يَرْوِي المَنَاكِير عَن المَشَاهِير، مِمَّن فحش خَطؤُهُ، وَكثر وهمه، حَتَّى حسن التنكب عَن الاحْتِجَاج بِهِ. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢٤١)].

• سَعْد بن عبد الحميد بن جَعْفَر بن عبد اللَّهِ بن الحكم بن رَافع بن سِنَان الأَنْصَارِي الحكمِي.

كنيته أبو معَاذ، أَصله من المَدِينَة، سكن بَغْدَاد.

يَرْوِي عن ابن أبي الزِّنَاد.

وَكَانَ مِمَّن يَرْوِي المَنَاكِير عَن المَشَاهِير، مِمَّن فحش خَطؤُهُ، وَكثر وهمه، حَتَّى حسن التنكب عَن الاحْتِجَاج بِهِ. [المجروحين لابن حبان (١/ ٣٥٧)].

• سعد بن عبد الحميد بن جعفر.

قال ابن حبان: كان ممن فحش خطؤه. [ديوان الضعفاء (ص ١٥٥)].

• سعد بن عبد الحميد بن جعفر الأنصاري.

عن فليح.

صدوق.

قال ابن حبان: كان ممن فحش خطؤه، فلا يحتج به. [المغني في الضعفاء (ت س ق (١/ ٣٩٥)].

• سعد بن عبد الحميد بن جعفر الأنصاري. [ت، س، ق].

عن فليح، ومالك.

وعنه عباس الدوري، وإبراهيم الحربى، وجماعة.

قال ابن معين: ليس به بأس.

وقال ابن حبان: كان ممن فحش خطؤه فلا يحتج به. [ميزان الاعتدال (٢/ ١١٨)].

٤٧٩٦ - سعد بن عبد الكريم بن الحسن بن أحمد بن موسى أبو الجوائز الغندجاني الواسطي

• سعد بن عبد الكريم بن الحسن بن أحمد بن موسى الغندجاني أبو الجوائز الواسطي.

قال أبو سعد بن السمعاني: سمع رزق الله التميميوغيره ورأيت أهل واسط يثنون عليه غير أنه أخرج لي ورقة بخط جده أبي محمد الغندجاني: أجزت لابن ابني سعد بن عبد الكريم جميع ما سمعته من شيوخي في جمادى الآخرة سنة سبع وستين.

فرأيت في موضعين من هذه الإجازة كشطا وإصلاحا بخط طري وكأنه كان (لابني أبي سعد) فصيره (ابن ابني).

الثاني في قوله (وستين) كان فيه: (وخمسين) فكشط الخاء.

قال: ولولا أني التزمت أن أذكر أحوال الشيوخ لما

<<  <  ج: ص:  >  >>