كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٥٩٩٧ - عباد بن أبي روق - ج: 8 - ص: 87

المشاهير حتى يسبق الى القلب أنه المتعمد لها، فهذا فيه إشارة الى أنها من وضعه، وقد تقدم أن ابن حبان اتهمه مع ما ينضم اليه أنه بالوضع، وهذا يقوي الإشارة، والله أعلم [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٣٦٩)].

• عباد بن راشد التميمي الحبطي البصري.

وثقه العجلي وأحمد وضعفه يحيى وأبو داود والنسائي وروى له في السنن الا الترمذي، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٦)].

• عباد بن راشد.

يأتي بالمناكير عن المشاهير حتى يسبق الى القلب أنه المعتمد، مق. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٦)].

٥٩٩٧ - عباد بن أبي روق

• عباد بن أبي روق.

حَدَّثَنَا أحمد بن علي بن بحر، حَدَّثَنا عَبد الله بن أحمد الدورقي قال يَحْيى بن مَعِين: رأيت ابن أبي روق، وليس بثقة.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى قال: ابن أبي روق قد رأيته وليس بثقة.

قال الشيخ: ولابن أبي روق هذا أحاديث كما لأبيه أحاديث، وليس حديثهما بالكثير، ومقدار ما يرويانه لا يتابعان عليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٥٥٩)].

• عباد بن أبي روق.

قَالَ ابن معِين: رَأَيْته، وَلَيْسَ بِثِقَة.

وَقَالَ ابن عدي: لَهُ أَحَادِيث كَمَا لِأَبِيهِ أَحَادِيث، وَلَيْسَ حَدِيثهمَا بالكثير، وَمِقْدَار مَا يرويانه لَا يتابعان عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٥٠٨)].

• عباد بن أبي روق.

قال يحيى: ليس بثقة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٧٤)].

• عباد بن أبي روق.

(عباد بن راشد التميمي.

يروي عن: الحسن. «تركه يحيى بن سعيد القطان» فيما ذكره البخاري.

وقال عباس، عن يحيى: «ليس حديثه بالقوي، ولكنه يكتب».

وفي رواية الدورقي عنه: «ضعيف».

وفي رواية إسحاق بن منصور: «صالح».

وقال إبراهيم بن يعقوب، عن أحمد بن حنبل: «ثقة شيخ صدوق صالح».

وفي رواية ابنه عبد الله: «هو أثبت حديثاً من عباد بن ميسرة المنقري».

وفي كتاب ابن شاهين عنه: «ثقة ثقة».

وقال الفلاس: «كان ابن مهدي يحدثنا عنه، وكان يحيى إذا ذكره يقول: قد رأيته».

وقال ابن عدي: «ليس حديثه بالكثير، وحديثه بمقدار مائة مما ذكرته،، وما لم أذكره على الاستقامة».

وقال أبو حاتم: «صالح الحديث، وأنكر على البخاري إدخاله في كتاب «الضعفاء» وقال: يحوَّل من هناك».

وقال البرقي: «ليس بالقوي».

وقال أبو الحسن العجلي: «ثقة».

وقال الساجي في كتاب «الجرح والتعديل»: «صدوق. وقال: قال الإمام أحمد: ثقة ثقة ورفع أمره وقال: ما كان أروى عبد الرحمن عنه.

وقال ابن المديني: «لا تعرف حاله».

ولما روى أبو داود عنه: «ضعفه».