والخلدى، وطبقتهم.
قال ابن خيرون: تكلم فيه.
قال: وقيل إنه يكذب.
وقال غيره: اتهموه بوضع صلاة الرغائب.
توفى سنة أربع عشرة وأربعمائة. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٥٣)].
• علي بن عبد الله بن جهضم الزاهد أبو الحسن.
شيخ الصوفية بحرم مكة ومصنف كتاب "بهجة الأسرار".
متهم بوضع الحديث.
روى عَن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة القطان وأحمد بن عثمان الآدمي والخلدي وطبقتهم.
قال ابن خيرون: تكلم فيه.
قال: وقيل: إنه كان يكذب.
وقال غيره: اتهموه بوضع صلاة الرغائب.
توفي سنة ٤١٤، انتهى.
القائل ذلك هو ابن الجوزي مع أن في الإسناد اليه مجاهيل.
وقد روى، عَن أبي الحسن بن القطان، وَأبي سهل بن زياد وأحمد بن الحسن الرازي وعبد الرحمن بن حمدان الجلاب وطائفة.
روى عنه عبد الغني بن سعيد وأبو طالب العشاري، ومُحمد بن سلامة القضاعي وأبو علي الأهوازي وخلق كثير.
قال شيرويه: كان ثقة صدوقا عالما زاهدا حسن المعاملة حسن المعرفة.
وقال المصنف في تاريخ الإسلام: لقد أتى بمصائب في كتاب "بهجة الأسرار" يشهد القلب ببطلانها.
وروى، عَن أبي بكر النجاد، عَنِ ابن أبي العوام، عَن أبي بكر المرَّوذي في محنة أحمد فأتى فيها بعجائب وقصص لا يشك من له أدنى ممارسة ببطلانها وهي شبيهة بما وضعه البلوي في محنة الشافعي، وذكر فيها أن بِشرا المريسي كان مع ابن أبي دؤاد في محنة أحمد. وبشر مات قبل ذلك بمدة طويلة.
وقال الرافعي في "تاريخ قزوين": مات سنة ٤٠٧، وكان شيخ الحرم وإمامه وذكر في نسبه "الحسن" بين عبد الله وجهضم. [لسان الميزان (٥/ ٥٥٤)].
• علي بن عبد الله بن جهضم الزاهد، أبو الحسن.
شيخ الصوفية بحرم مكة، ومصنف كتاب (بهجة الأسرار).
متهم بوضع الحديث.
قال ابن خيرون: تكلم فيه، قال: وقيل: إنه يكذب.
وقال غيره: اتهموه بوضع صلاة الرغائب. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٥١٦)].
• عَليّ بن عبد الله بن جَهْضَم الزَّاهِد.
مُتَّهم بِالْوَضْعِ للْحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ٨٧)].
• علي بن عبد الله بن جهضم الصدائي أبو الحسن.
متهم بوضع حديث صلاة الرغائب. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٩)].
٩٤٠٣ - علي بن عبد الله بن العباس بن المغيرة الجوهري
• علي بن عبد الله بن العباس بن