للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

واسم جده: إبراهيم بن بنان، وكان مولده سنة أربعين وثلاث مِئَة ووزر للقادر العباسي. [لسان الميزان (٥/ ٥٦٠)].

٩٣٩٩ - علي بن عبد العزيز البغوي

• علي بن عبد العزيز البغوي الحافظ المجاور.

بمكة. ثقة، لكنه يطلب على التحديث، ويعتذر بأنه محتاج.

قال الدارقطني: ثقة مأمون. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٥٤)].

• علي بن عبد العزيز البغوي الحافظ المجاور.

بمكة. ثقة، لكنه كان يطلب على التحديث ويعتذر بأنه محتاج. قال الدارقطني: ثقة مأمون، انتهى.

وقال محمد بن عبد الملك بن أيمن: أدركت علي بن عبد العزيز بمكة وكان يعامل الناس فقلت لِوَزَّانه أَعطيه مِئَة درهم صحاحا على أن أقرأ أنا فقيل لابن أيمن: فهل يعيبون مثل هذا؟ فقال: لا، إنما العيب عندهم الكذب وهذا كان ثقة.

قال: وكان أهل خراسان إذا تناوم رشوا في وجهه الماء. [لسان الميزان (٥/ ٥٥٩)].

٩٤٠٠ - علي بن عبد الله بن إبراهيم البغدادي

• علي بن عبد الله بن إبراهيم البغدادي.

شيخ للبخاري وثقه، وفيه جهالة في معرفتنا. [المغني في الضعفاء (٢/ ٩٠)].

٩٤٠١ - علي بن عبد الله بن جعفر بن نجيح أبو الحسن الحافظ المعروف بـ علي بن المديني

• علي بن المديني.

(قال البرذعي: سَمِعتُ أبا عَبد الله مُحَمَّد بن مسلم بن واره يقول: قال علي بن المديني، ، ثم قال مُحَمَّد بن مسلم: استغفر الله، ما قصدت بترحم بعد الحدث الى اليوم، وقد كنا كففنا عنه زمانًا. [سؤالات البرذعي/القسم الثاني (١/ ٤٥١)].

• عَلي بن عَبد الله بن جَعفَر بن نَجيحٍ.

جَنَح الى ابن أبي دؤاد والجَهميَّة، وحَديثه مُستَقيم إِن شاء الله.

حدثنا أَحمد بن مُحَمد بن سُليمان الرازي، قال: سمعتُ أَزهَر بن جَميل يقول: كُنا عِند يَحيَى بن سَعيد القَطان، وثَم سَهل بن حَسان بن أبي خَدُّويَه، وابن المَديني، والشاذَكُوني، وسُليمان، صاحِب البَصري، والقَواريري، وسُفيان الرأس، فَجاء عَبد الرَّحمَن بن مَهدي، فَسَلَّم على أبي سَعيد، وجَلَس اليه، فقال لَه يَحيَى: مالي أَراك خائِر النَّفسِ؟ قال: رَأَيت البارِحَة رُؤيا هالَتني، فقال: لا يَكُون الاَّ خَيرًا إِن شاء الله، فقال لَه عَلي بن المَدينيِّ: أَي شيء رَأَيت يا أَبا سَعيد؟ قال: رَأَيت قَومًا مِن أَصحابِنا أُركِسُوا، قال: فقال عَلي: أَضغاث أَحلام، فقال لَه عَبد الرَّحمَن: اسكُت، فَوالله يا عَلي إِنَّك منهُم، فقال عَلي: إِن الله يقول: ﴿ومَن نُعَمِّره نُنَكِّسه في الخَلقِ﴾ فقال: لَيس هو والله بِذاكَ.

وقَرَأت على عَبد الله بن أَحمد كِتاب العِلَل عن أَبيه، فَرَأَيت فيه حَكايات كَثيرَةً عن أَبيه عن عَلي بن عَبد الله، ثُم قَد ضرب على اسمِه، وكَتَب فَوقَهُ: حَدثنا

<<  <  ج: ص:  >  >>