الحديث.
وقال الازرقي: كان فقيها عابدا يصوم الدهر.
وقال إبراهيم الحربي: كان فقيه أهل مكة.
وقال سويد: لقب بالزنجي لسواده.
وأما ابن سعد فقال: قالوا كان أشقر، ولقب بالضد.
مات سنة ثمانين ومائة عن ثمانين سنة.
وروى عثمان الدارمي، عن يحيى: ثقة.
عمر بن يزيد السيارى، حدثنا مسلم بن خالد، حدثنا عبيدالله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: كنا نبت على القاتل حتى نزلت: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء.
فأمسكنا.
هشام بن عمار، حدثنا مسلم بن خالد، حدثنا عباد بن إسحاق، عن أبى حازم،.
عن سهل، قال: جاء رجل الى النبي ﷺ فقال: إنه قد زنى بفلانة.
فبعث النبي ﷺ اليها فأنكرت، فرجمه وتركها.
وقال عبد الصمد بن النعمان: حدثنا مسلم بن خالد، عن داود بن أبى هند، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: وضعت مريم لثمانية أشهر، فلذلك لا يولد مولود لثمانية أشهر الا مات، لئلا تسب مريم بعيسى.
عثمان بن محمد بن عثمان الرازي، حدثنا مسلم الزنجي، عن ابن جريج، عن عطاء، عن أبى هريرة - أن رسول الله ﷺ قال: البينة على من ادعى واليمين على من أنكر الا في القسامة.
ورواه مطرف الاصم، عن الزنجي، عن ابن جريج، فقال: عن عمر بن شعيب،.
عن أبيه، عن جده، عن النبي ﷺ نحوه.
يحيى بن زكريا بن أبى زائدة، عن مسلم بن خالد، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبى هريرة - مرفوعا: ملعون من أتى النساء في أدبارهن.
وقال البخاري - في كتاب الضعفاء: قال أحمد بن صالح: حدثني محمد بن يحيى ابن أبى حاتم الأزدي، حدثنا زكريا بن عدي، حدثنا مسلم بن خالد، عن زياد بن سعد، عن ابن المنكدر، عن صفوان بن سليم، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله ﷺ: بعثت على أثر ثمانية الاف نبى منهم أربعة الاف من بنى إسرائيل.
وله: عن مصعب بن محمد، عن شرحبيل مولى الاسود، عن أبى هريرة، قال: قال رسول الله ﷺ: من اشترى سرقة وهو يعلم أنها سرقة فقد شرك في عارها وإثمها.
فهذه الاحاديث وأمثالها ترد بها قوة الرجل ويضعف. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٢٣)].
• مسلم بن خالد الزنجي.
ضعفه ابن معين في رواية، وقال أبو حاتم لا يحتج به، وقيل لا بأس به، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٧)].
١٢٩٠٧ - مسلم بن خباب.
• مسلم بن خباب.
عن علي ﵁.
مجهول. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٠٢)].
• مسلم بن خباب.
عن على ﵁.