للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• حميد بن حجير.

قال ابن القطان: مجهول الحال. (ذ-). [لسان الميزان (٣/ ٢٩٥)].

٣٨٠٥ - حميد بن الحكم الحرشي

• حميد بن الحكم القرشي.

يروي عن الحَسَن، من أهل البَصرة.

روى عَنْهُ مُوسَى بن إِسْمَاعِيل.

مُنكر الحَدِيث جداً، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ إِذَا انْفَرد.

رَوَى عَنْ الحسن، عَن أنس عَن النَّبِي : «غَنِيمَتَانِ مَغْبُونٌ فبهما كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ، وَالْفَرَاغُ».

أَنْبَأَ الحَسَنُ بن سُفْيَانَ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بن الْمُعْتَمِرِ الغروقِيُّ، ثَنَا عَمْرُو بن عَاصِمٍ، ثَنَا حُمَيْدُ بن الْحَكَمِ.

وَإِنَّمَا هُوَ حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بن سَعِيدِ بن أبي هِنْدٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ .

وَرَوَى عَنِ الحَسَنِ، عَن أنس عَن النَّبِي قَالَ: «ثَلاثٌ مُنْجِيَاتٌ وَثَلاثٌ مُهْلِكَاتٌ: شُحٌّ مُطَاعٌ، وَهوى مُتبع، وَإِعْجَاب المَرْء ننفسه، وَالْمُنْجِيَاتُ: الاقْتِصَارُ فِي الغِنَى وَالْفَاقَةِ، وَمَخَافَةُ اللَّهِ ﷿ فِي السر وَالْعَلانِيَةِ، وَالْعَدْلُ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ».

حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بن الْمُسَيِّبِ، ثَنَا يُوسُفُ بن سَعِيدِ بن مُسْلِمٍ، ثَنَا دَاوُدُ بن مَنْصُورٍ، ثَنَا حُمَيْدُ بن الْحَكَمِ، سَمِعْتُ الحَسَنَ يَقُولُ: ثَنَا أَنَسُ بن مَالك. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢٦٢)].

• حميد بن الحكم الحرشي.

يروي عن الحسن.

قال ابن حبان: منكر الحديث جداً، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٣٧)].

• حميد بن الحكم.

عن الحسن.

ليس بالقوي. [ديوان الضعفاء (ص ١٠٤)].

• حميد بن الحكم.

عن الحسن الطويل.

ثقة نبيل.

فأما زائدة فقال: كان عليه ثياب بني العباس، فتحاموه لذلك، ونسب أيضاً الى أنه تغير، وقد كان يدلس وهو صدوق. [المغني في الضعفاء (ع (١/ ٢٩٣)].

• حميد بن الحكم.

عن الحسن.

قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٩٣)].

• حميد بن الحكم.

عن الحسن.

وعنه: عمرو بن عاصم، وموسى ابن إسماعيل.

قال ابن حبان: منكر الحديث جدا، فمن ذلك عمرو بن عاصم، حدثنا حميد، عن الحسن، عن أنس - مرفوعا: غنيمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ.

داود بن منصور، عن حميد بن الحكم، سمعت الحسن يقول: حدثنا أنس، عن النبي قال: ثلاث منجيات، وثلاث مهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.

<<  <  ج: ص:  >  >>