للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقيل: هو كندى. وقيل زبيدي، وإنما قال البخاري لا يصح - يعني قول من سماه الحارث بن عميرة. ذكره البناتى. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٠٤)].

• الحارث بن عميرة.

هو يزيد بن عميرة الذي أخرج له أبو داود والترمذي والنسائي، انتهى.

وإن كان ما قاله ابن حبان في ترجمة الحارث بن عبيدة محفوظا فيحتمل أن يكون هو. [لسان الميزان (٢/ ٥٢٢)].

٢٧٦٠ - الحارث بن عيينة الحمصي

• الحارث بن عيينة الحمصي.

عن عبد الرحمن بن سلم. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٨٣)].

• الحارث بن عيينة الحمص.

(الحارث بن عيينة الحمصي، عن عبد الرحمن بن سالم.

والحارث بن غسان، عن أبي عمران الجوني.

والحارث بن ميناء عن … (١) مجهولون. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٢٦)].

• الحارث بن عيينة.

(الحارث بن عيينة الحمصي. عن عبد الرحمن بن سلم.

والحارث بن غسان. عن أبى عمران الجوني - مجهولان.

قلت: فأما الثاني فذكره العقيلي وأنه بصري، وقال: حدثنا محمد بن إبراهيم ابن جناد، حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبى، حدثنا الحارث بن غسان، حدثنا أبوعمران، عن أنس - مرفوعاً: يجاء يوم القيامة بصحف مختمة، فتصب بين يدي الله تعالى فيقول لملائكته: اقبلوا هذا، وألقوا هذا، فتقول الملائكة: وعزتك ما رأينا الا خيرا.

فيقول: إنه كان لغير وجهي.

وله آخر عن ابن جريج.

وقال العقيلي: حدث بمناكير. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٠٤)].

• الحرث بن عُيينة.

عن عبد الرحمن بن سلم، مجهول، انتهى.

ذكره ابن حبان في «الثقات». [نثل الهميان ص ١٢٣)].

• الحارث بن عُيَينة الحمصي.

عن عبد الرحمن بن سلم.

مجهول، انتهى.

هكذا أورده بعد الحارث بن عميرة ومقتضاه أن يكون بمثناة ونون مصغرا وقد ذكره ابنُ حبان في (الثقات) وقال روى عنه الوليد بن مسلم وسمى أباه عتبة بمثناة ثم موحدة وأنا أظن أنه الحارث بن عبيدة الحمصي قاضي حمص المقدم ذكره وأبو عبيدة بفتح أوله وكسر الموحدة والله أعلم. [لسان الميزان (٢/ ٥٢٣)].

٢٧٦١ - الحارث بن غسان المدني

• الحارِث بن غَسان المُرِّي.

بَصريٌّ.

حدثنا مُحمد بن إِبراهيم بن جَنَّاد، قال: حَدثنا عَبد الله بن عَبد الوهاب الحَجَبي، قال: حَدثنا الحارِث بن غَسان المُرِّي، قال: حَدثنا أبو عِمران الجَوني، عن أَنس بن مالك، قال: قال رسول الله : يُجاء يَوم القيامَة بِصُحُف مُخَتَّمَة، فَتُنْصَبُ بَين يَدَي الله ، فَيقول للمَلائِكَةِ: اقبَلُوا هَذا، وأَلقُوا هَذا، فَتَقول المَلائِكَةُ: وعِزَّتِك ما رَأَينا الاَّ خَيرًا، فَيقول وهو أَعلَمُ: إِن هَذا كان لغَير


(١) بياض في أصول المغني.

<<  <  ج: ص:  >  >>