كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - محمد بن قيس أو ابن أبي قيس أبو بكر - ج: 14 - ص: 241

قال ابن حبان في «الثقات»: يخطئ ويخالف. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٣٢٠)].

&#٩٦٧٠;محمد بن قيس أو ابن أبي قيس أبو بكر

وقد تقدم في علي بن أحمد بن أبي قيس

• محمد بن قيس أو ابن أبي قيس أبو بكر.

مفسر المنامات.

قال ابن أبي الفوارس: حدث بعامة كتب ابن أبي الدنيا في سنة ٣٥٢ وكان ضعيفا جدا.

ذكره ابن النجار، عَن أبي طاهر الكرخي فقال: محمد.

وعن ابن أبي الفوارس فقال: ابن أبي قيس ولم يسمه واتفقا على تاريخ وفاته وزاد ابن أبي الفوارس: وكان يقرئ بداره ويحدث بعامة كتب ابن أبي الدنيا وكان ضعيفا جدا.

قال ابن النجار: وذكر الخطيب علي بن أحمد بن أبي قيس الرازي وقال: روى عن ابن أبي الدنيا، وكناه أبا بكر. ويغلب على ظني أنه غيره. (ز): [لسان الميزان (٧/ ٤٥٤)].

• محمد بن قيس، أو ابن أبي قيس.

ولم يُسَمِّه، واتفقا على تاريخ وفاته، وزاد ابن أبي الفوارس قال: كان يُحَدِّث بعامة كتب ابن أبي الدنيا، وكان ضعيفاً جداً. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٣٢١)].

١٢٣٥٣ - محمد بن قيس الهمداني المرهبي

• مُحمد بن قَيس الهَمداني.

كُوفيٌّ.

حدثنا عَلي بن عَبد العَزيز، حَدثنا أبو عُبَيد، حَدثنا ابن مَهدي، ويَزيد بن هارون، عن سُفيان بن سَعيد، عن مُحَمد بن قَيس المُرهِبي، عن إِبراهيم، عن الأَسود، قال: قُلتُ: إِن تَزَوَّجت فُلانَة فَهي طالق، فَسأَلت ابن مَسعُود، فقال: بانَت مِنك اخطُبها.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، حَدثني أَبي، قال: سمعتُ هُشيمًا يُحَدِّث عن مُحَمد بن قَيس، عن إِبراهيم، عن الأَسود، يَعني بِهذا الحَديث، فقال: هَذا رَجُل مِن أَهل الكُوفَة، وكان هُشيم ضَعَّفَهُ، وقال هُشيمٌ: ما رَوى هَذا الحَديث غَير هَذا الرَّجُل، كَأَنه ضَعَّفَهُ.

حدثنا مُحمد، حَدثنا عَباس، قال: سمعتُ يَحيَى، قال: مُحمد بن قَيس، مُرجِئٌ. [ضعفاء العقيلي (٥/ ٣٧١)].

• محمد بن قيس الهمداني الكوفي.

ضعفه أحمد بن حنبل. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٩٤)].

• محمد بن قيس الهمداني المرهبي.

عن ابن عمر.

ضعف. [ديوان الضعفاء (ص ٣٧١)].

• محمد بن قيس الهمداني المرهبي.

عن ابن عمر.

ضعفه أحمد بن حنبل. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٦٤)].

• محمد بن قيس الهمداني المرهبي.

عن ابن عمر، وعن إبراهيم النخعي.

وعنه سفيان بن سعيد، وأبو عوانة.

وثقه ابن معين.

وقال أبو حاتم: لا بأس به.

وضعفه أحمد بن حنبل.

عداده في الكوفيين.

[ميزان الاعتدال (٤/ ٢٤٨)].