القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الصدقة، والصدقة أفضل
من الصيام، والصيام جنة من النار.
روى عنه سريج بن يونس، وغيره. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٥٩)].
• عَمْرو بن جميع.
عن الأعمش، وَغيره.
يكنى أبا المنذر. وقيل: كنيته أبو عثمان.
كوفي.
وكان على قضاء حلوان.
كذبه ابن مَعِين.
وقال الدارقطني وجماعة: متروك.
وقال ابن عَدِي: كان يتهم بالوضع.
وَقال البُخاري: منكر الحديث.
يحيى بن الحارث: أخبرنا عَمْرو بن جميع العبدي عن جعفر، عَن أبيه، عن جَدِّه مرفوعا: قراءة القرآن في صلاة أفضل من قراءة القرآن في غير صلاة، وقراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الصدقة، والصدقة أفضل من الصيام، والصيام جنة من النار.
وروى عنه سريج بن يونس، وَغيره. انتهى.
وذكره الفسوي في باب: من يرغب عن الرواية عنهم.
وقال النسائي: متروك الحديث.
وقال ابن معين أيضًا: ليس بثقة، وَلا مأمون.
وأورد له العقيلي من طريق سريج بن يونس عنه عن جعفر بن محمد، عَن أبيه، عن جَدِّه حديث: ما من قرية يكثر أذانها الا قل بردها. وقال: لا يعرف الا به.
وقال الحاكم: روى عن هشام بن عروة، وَغيره أحاديث موضوعة.
وقال أبو نعيم: يروي عن هشام بن عروة المناكير.
وقال الأزدي: غير ثقة، وَلا مأمون.
وقال ابن عَدِي: رواياته ليست محفوظة.
وقال النقاش في الموضوعات عقب حديث عَمْرو: عن يحيى بن سعيد عن عروة عن عائشة ﵂ مرفوعا: من علم ولده القرآن قلده الله بقلاده يغبطه بها الأولون والآخرون يوم القيامة.
لا أعلم رواه عن يحيى غير عَمْرو وأحاديثه موضوعة. [لسان الميزان (٦/ ١٩٦)].
• عمرو بن جميع.
يكنى أبا المنذر، وقيل: كنيته أبو عثمان، كوفي.
وكان على قضاء حلوان.
قال ابن عدي: يتهم بالوضع. وكذلك اتهمه ابن الجوزي في موضوعاته، وذكر كلام ابن عدي وصححه. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٥٦٣)].
• عَمْرو بن جَمِيع.
عَن الأَعْمَش وَغَيره، كذبه ابْن معِين وَقَالَ ابْن عدي كَانَ يتهم بِالْوَضْعِ. [تنزيه الشريعة (١/ ٩٣)].
• عمرو بن جميع.
كذبه ابن معين. [قانون الضعفاء (ص ٢٨١)].
• عمرو بن جميع.
كذاب وفي ج كذاب غير ثقة ولا مأمون، قلت قيل ما يخدشه بأس ووثقه أبو داود. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٠)].
٩٩٨٤ - عمرو بن أبي جندب
• عمرو بن أبي جندب.
عن على.
من مشيخة أبي إسحاق السبيعى المجاهيل. [ميزان