يروي عن هشام المناكير.
حدث عنه محمد بن الصلت. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٦٨)].
• عمرو بن جميع، أبو المنذر.
وقيل أبو: عثمان الكوفي، وقيل: البصري.
كان بحلوان قاضياً.
روى عن الأعمش.
قال يحيى: كذاب خبيث، ليس بثقة ولا مأمون.
وقال النسائي: وقال الدارقطني: متروك.
وقال ابن عدي: كان يتهم بالوضع.
وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الأثبات، والمناكير عن المشاهير، لا يحل كتب حديثه الا على سبيل الاعتبار. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٢٤)].
• عمرو بن جميع أبو المنذر وقيل أبو عثمان الكوفي.
قاضي حلوان.
يروي عن: الأعمش.
قال أبو حاتم: «ضعيف الحديث». وذكره الساجين والعقيلي، وأبو العرب، والبلخي، وابن شاهين في جملة الضعفاء.
وقال الدولابي أبو بشر: «هو متروك الحديث».
وقال النقاش: «يروي عن هشام بن عروة وغيره أحاديث موضوعة»، ثم ذكر له حديثاً عن عائشة مرفوعاً: «من علم ولده القرآن قلده الله بقلادة يغبطه الأولون والآخرون بها يوم القيامة»، وقال: «لا أعلم أحداً رواه عن يحيى بن سعيد غير عمرو بن جميع».
ولما ذكره في كتاب «الموضوعات» تأليفه رده به.
وقال أبو عبد الله بن البيع: «أظنه من أهل بغداد، روى عن هشام وغيره أحاديث موضوعة».
وقال الفسوي في باب «من يرغب من الرواية عنهم»: «وكنت أسمع أصحابنا يضعفونهم منهم عمرو بن جميع».
وقال ابن الجارود: «ليس بثقة، ولا بمأمون».
وقال الأزدي فيما ذكره ابن الجوزي عنه في كتاب «الموضوعات»:
«متروك الحديث غير ثقة، ولا مأمون». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٥١٦)].
• عمرو بن جميع.
عن الأعمش.
قال ابن عدي: متهم بالوضع. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٢)].
• عمرو بن جميع.
عن الأعمش.
قال ابن عدي: يتهم بوضع الحديث. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٤٢)].
• عمرو بن جميع.
عن الأعمش، وغيره.
يكنى أبا المنذر.
وقيل كنيته أبو عثمان.
كوفى، وكان على قضاء حلوان.
كذبه ابن معين.
وقال الدارقطني وجماعة: متروك.
وقال ابن عدي: كان يتهم بالوضع.
وقال البخاري: منكر الحديث.
يحيى بن الحارث، أخبرنا عمرو بن جميع العبدى، عن جعفر، عن أبيه، عن جده - مرفوعا: قراءة القرآن في صلاة أفضل من قراءة القرآن في غير صلاة، وقراءة