للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لابن حبان (١/ ١١١)].

• إبراهيم بن عمر بن سفينة.

يقال له: بريه. حدث عنه أبو معشر البراء، لا يعرف أبوه الا به، روى عنه ابن أبي فديك وإبراهيم بن عبد الرحمن بن مهدي والبصريون. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ١٠)].

• إبراهيم بن عمر بن سفينة.

يقال له بريه يروي عنه ابن أبي فديك قال الدارقطني ضعيف وقال ابن حبان لا يحل الاحتجاج به بحال [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٤٤)].

• إبراهيم بن عمر بن سفينة.

عن أبيه، ضعفه النسائي. [ديوان الضعفاء (ص ١٨)].

• إبراهيم بن عمر بن سفينة.

يقال له بريه روى عنه ابن أبي فديك ضعفه الدارقطني [المغني في الضعفاء (١/ ٤٠)].

• إبراهيم بن عمر بن سفينة [د، ت].

يقال له بريه.

حدث عنه ابن أبي فديك.

ضعفه الدارقطني.

وقال ابن حبان: لا يحل الاحتجاج به بحال.

وسيأتى في بريه. [ميزان الاعتدال (١/ ٨٦)].

٢٨٤ - إبراهيم بن عمر البصري.

• إبراهيم بن عمر البصري.

ضعيف، الوجيز، قلت لهم يتهم بكذب. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٣)].

٢٨٥ - إبراهيم بن عمر القصار المُقْرِئ

• إبراهيم بن عمر القصار المُقْرِئ.

حدث عَن بن أبي نصر.

قَالَ عبد العَزِيز الكتاني لم يكن الحَدِيث من صَنعته توفّي فِي صفر سنة خمس وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٢١)].

• إبراهيم بن عمر القصار.

حدث عن بن أبي نصر.

قال الكتاني: لم يكن الحديث من صنعته، توفي سنة خمس وأربعين وأربع مِئَة.

وقال أبو بكر بن موسى الحداد: ثقة. انتهى.

والقدح بهذا إنما يجيء على مذهب أهل التشديد ممن يشترط فيمن يقبل حديثه أن يكون من أهل الفن وقد جاء ذلك عن الإمام مالك وعدد قليل، ولم يشترط ذلك الجمهور، فإذا كان الراوي ضابطا لما سمعه، وَلا سيما إن كان قديما: لم يقدح ذلك في مرويه، ثم إن تعاطى ما لا يعرفه في الكلام على الحديث لم يقبل منه، وبالله التوفيق. (ز) (ز ذ) [لسان الميزان (١/ ٣٢٧)].

٢٨٦ - إبراهيم بن عَمْرو بن بَكْر السكْسكِي

• إبراهيم بن عَمْرو بن بَكْر السكْسكِي.

يروي عَن أَبِيه الأَشْيَاء المَوْضُوعَة التِي لَا تعرف من حَدِيث أَبِيهِ وَأَبوهُ أَيْضًا لَا شيء فِي الحَدِيث فلست أَدْرِي أهوَ الجَانِي عَلَى أَبِيهِ أَوْ أبوهُ الذِي كَانَ يَخُصُّهُ بِهَذِه الموضوعات رَوَى عَنْ أَبِيهِ وَعَنْ عَبْد العَزِيزِ بن أبي رَوَّادٍ عَن نَافِع عَن بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله النَّاسُ عَلَى ثَلاثِ مَنَازِلٍ فَمَنْ طَلَبَ مَا عِنْدَ الله ﷿ كَانَت السَّمَاءُ ظِلالَهُ وَالأَرْضُ فِرَاشَهُ لَمْ يَهْتَمّ بِأَمْرِ شيء مِنْ أَمْر الدُّنْيَا فَرَّغَ نَفْسَهُ لِلَّهِ ﷿ فَهُوَ لَا يَزْرَعُ الزَّرْعَ وَهُوَ يَأْكُلُ الخُبْزَ وَهُوَ لَا يَغْرِسُ الشَّجَرَ وَهُوَ يَأْكُلُ الثَّمَرَ لَا يَهْتَمُّ بِشيء مِنْ أَمْر الدُّنْيَا

<<  <  ج: ص:  >  >>