كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٨٤٨٩ - عبد الملك بن أبي حفصة - ج: 9 - ص: 600

• عبد الملك بن حصين بن الترجمان.

أخو عبد العزيز.

تركه أبو زرعة. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٦)].

• عبد الملك بن حصين بن الترجمان.

أخو عبد العزيز.

قال أبو زرعة: لا يكتب حديثه. [المغني في الضعفاء (٢/ ٩)].

• عبد الملك بن حصين بن الترجمان.

أخو عبد العزيز.

قال أبو زرعة: لا يكتب حديثه.

وضعفه ابن معين. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥٧٠)].

• عبد الملك بن حصين بن الترجمان.

أخو عبد العزيز.

قال أبو زرعة: لا يكتب حديثه.

وضعفه ابن مَعِين. [لسان الميزان (٥/ ٢٦٠)].

٨٤٨٩ - عبد الملك بن أبي حفصة

• عبد الملك بن أبي حفصة.

#وعبد الملك بن أبي حفصة، ليس بشئ. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٤١٦)].

٨٤٩٠ - عبد الملك بن الحكم

• عبد الملك بن الحكم.

لَهُ عَن مَالك عَن نَافِع عَن ابن عمر مَرْفُوعاً: آخر من يدْخل الجنَّة رجل من جُهَيْنَة يُقَال لَهُ: جُهَيْنَة، فَيَقُول أهل الجنَّة: عِنْد جُهَيْنَة الخَبَر اليَقِين. الحَدِيث رَوَاهُ جَامع بن سوَادَة، عَن أَحْمد بن الْحُسَيْن اللهبي، عَنهُ.

قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ جَامع ضَعِيف وَكَذَلِكَ عبد الملك بن الحكم أَيْضا قَالَ والْحَدِيث بَاطِل [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٥١)].

• عبد الملك بن الحكم.

عن مالك عن نافع، عَنِ ابن عمر بحديث: عند جهينة الخبر اليقين.

وعنه أحمد بن الحسين اللهبي.

ضعفه الدارقطني في غرائب مالك.

وقد ذكرت ذلك في ترجمة جامع بن سوادة. (ز) [لسان الميزان (٥/ ٢٦٠)].

• عبد الملك بن الحكم.

ضعيف. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٥)].

٨٤٩١ - عبد الملك بن خشك وقيل خسك المدري الصنعاني اليماني

• عَبد المَلك بن خُشك الصَّنعانيُّ.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا صالح بن أَحمد، قال: حَدثنا عَلي، قال: سأَلت هِشام بن يُوسُف عن عَبد المَلك بن خُشك، قال: كان فيه ضَعف، قُلت لهِشام: جالَستَهُ؟ قال: نَعَم.

ومن حَديثه؛ ما حَدثناه عَلي بن عَبد الله بن المُبارك الصَّنعاني، قال: حَدثنا زَيد بن المُبارك، قال: حَدثنا يُوسُف بن زَنجي اليَماني، عن عَبد المَلك بن خُشك، عن أَبيه، قال: لَقيت أَبا هُريرة بِمَكَّة، فقال: مَن أَنتَ؟ فَقلتُ: مِن أَهل اليَمَن، فقال: سمعتُ حَبيبي مُحَمدًا ﷺ يُحَدِّثُ أَنَّ عامِل جُبلان وعاشر عَدَن يَأتيان يَوم القيامَة كُل واحِد منهُما مِثل أُحُد.

ولا يُتابَع عَليه، ولا يُعرَف الاَّ به. [ضعفاء العقيلي (٣/ ٥٠٤)].