هو الصواب أن الأشجعي شيخه.
وَقال البخاري في التاريخ: روى عن صدقة، عَن أبي عبد الرحمن عن سلمان ﵁ حديثا لم يتابع عليه.
وذكره العقيلي، وَابن الجارود في الضعفاء. [لسان الميزان (٧/ ٤٩٨)].
• محمد بن مزاحم.
أخو الضحاك بن مزاحم.
أبو حاتم قال: إنه متروك.
وذكره العقيلي وابن الجارود في الضعفاء. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٤٠٣)].
١٢٤٥٨ - محمد بن مَزْيد ابن أبي الأزهر
• محمد بن مزيد، ابن أبي الأزهر.
شيخ للمعافى بن زكريا.
روى حديثاً في فضل علي، اتهم بوضعه، وهو الذي قبله. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٧٢)].
• محمد بن مزيد بن أبي الأزهر.
عن الزبير بن بكار.
فيه ضعف. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٧٢)].
• محمد بن مزيد بن أبي الأزهر.
يروى عن الزبير بن بكار.
فيه ضعف، وقد ترك، واتهم في لقائه أبا كريب ولوينا.
مات سنة خمس وعشرين وثلاثمائة.
وقيل: بل هو متهم بالكذب، فقد روى المعافى بن زكريا، عن أبى الأزهر محمد بن مزيد حديثا موضوعا في فضل الحسين بن على ﵁.
حدثنا على بن مسلم الطوسى، حدثنا سعيد بن عامر، عن قابوس بن أبى ظبيان،.
عن أبيه، عن جده عبد الله.
وقال - مرة: عن أبيه، عن جابر، قال: رأيت رسول الله ﷺ يفحج ما بين فخذي الحسين ويقبل زبيبته، ويقول: لعن الله قاتلك.
قلت: ومن هو؟ قال: رجل من أمتى، يبغض عشيرتي، لا تناله شفاعتي.
قال الخطيب: لا أبعد أن يكون ابن أبى الأزهر وضعه، فقد وضع أحاديث.
قلت: يروى عنه الدارقطني. [ميزان الاعتدال (٤/ ٢٦٤)].
• محمد بن مزيد بن أبي الأزهر.
يروي عن الزبير بن بكار.
فيه ضعف وقد ترك، واتهم في لقائه أبا كريب ولوينا.
مات سنة خمس وعشرين وثلاث مِئَة.
وقيل: بل هو متهم بالكذب فقط.
روى المعافى بن زكريا عن ابن أبي الأزهر محمد بن مزيد حديثا موضوعا: في فضل الحسين ﵁.
قال: حدثنا علي بن مسلم الطوسي حَدَّثَنا سعيد بن عامر عن قابوس بن أبي ظبيان، عَن أبيه، عن جَدِّه عبد الله، وقال مرة:، عَن أبيه، عَن جَابر ﵁ قال: رأيت رسول الله ﷺ وهو يفحج ما بين فخذي الحسين ويقبل زبيبته ويقول: لعن الله قاتلك قلت: ومن هو؟ قال: رجل من أمتي يبغض عترتي لا تناله شفاعتي كأني به بين أطباق النيران.
قال الخطيب: وما يبعد أن يكون ابن أبي الأزهر