ضعفه الدارقطني.
ويقال: هو درست بن زياد.
وقال البخاري: درست بن حمزة، عن مطر، لا يتابع على حديثه.
وقال خليفة بن خياط: حدثنا درست بن حمزة، حدثنا مطر الوراق، عن قتادة، عن أنس - مرفوعا: ما من عبدين متحابين في الله استقبل أحدهما صاحبه فيتصفحان ويصليان على النبي ﷺ الا لم يفترقا حتى يغفر لهما. [ميزان الاعتدال (٢/ ٢٥)].
• درست بن حمزة.
عن مطر الوراق.
ضعفه الدارقطني.
ويقال: هو درست بن زياد. وَقال البخاري: درست بن حمزة عن مطر لا يتابع على حديثه.
وقال خليفة بن خياط: حَدَّثَنَا درست بن حمزة، حَدَّثَنَا مطر الوراق عن قتادة، عَن أَنس ﵁ مرفوعا: ما من عبدين متحابين في الله استقبل أحدهما صاحبه فيتصافحان ويصليان على النبي ﷺ الا لم يفترقا حتى يغفر لهما. انتهى.
وقال العقيلي: حديثه في المتحابين روي نحوه بإسناد آخر فيه لين أيضًا وفي المتحابين أحاديث صالحة بغير هذا اللفظ.
وفرق مسلمة بن قاسم بين درست بن زياد وبين درست بن حمزة وقال في كل واحد منهما: إنه ضعيف. [لسان الميزان (٣/ ٤١٧)].
٤٢٣٩ - درست بن زياد أبو الحسن البَصريّ
• درست بن زياد، أبو الحسن البَصريّ.
عن الرقاشي.
حديثه ليس بالقائم. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ١١٣)].
• درست بن زياد.
قلت: درست بن زياد؟ قَال: واهي الحديث. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٤١٧)].
• درست بن زياد.
ليس بالقوي. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ١٩٧)].
• درست بن زِيَاد العَنْبَري أبو الحَسَن.
من أهل البَصرة.
وَهُوَ الذِي يُقَال لَهُ: درست بن حَمْزَة القَزاز.
يَرْوِي عَن: مطر الوراق، وَيزِيد الرقاشي.
وَكَانَ يسكن بَنِي قُشَيْر.
روى عَنْهُ خَليفَة بن خياط شباب، وَكَانَ مُنكر الحَدِيث جداً.
يَرْوِي عَن مطر وَغَيره أَشْيَاء تتخايل الى من يسْمعهَا أَنَّهَا مَوْضُوعَة، لَا يحل الاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ.
رَوَى عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشي، عَنْ أَنَسِ بن مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ثَوْرَانِ عَقِيرَانِ فِي النَّارِ».
حَدَّثَنَاهُ القَطَّانُ بِالرَّقَّةِ، ثَنَا عُمَرُ بن يَزِيدَ السَّيَّارِيُّ، ثَنَا دُرُسْتُ بن زِيَادٍ، ثَنَا يَزِيدُ الرَّقَاشي.
وَرَوَى عَنْ مَطَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بن مَالِك، عَن النَّبِي ﷺ قَالَ: «مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ فَيَتَصَافَحَانِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا صَاحِبه وَيُصَلِّيَانِ عَلَى النَّبِي ﷺ الا لَمْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَغْفِرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُمَا، مَا تَقَدَّمَ مِنْهَا وَمَا تَأَخَّرَ».