• مُوسَى بن سهل الرَّاسِبِي.
لَهُ فِي (تَارِيخ بَغْدَاد): عَن أبي إسحاق السبيعِي، عَن أبي الأَحْوَص، عَن ابن مَسْعُود مَرْفُوعاً: «من أَحبَّنِي فليحب علياً، وَمن أبْغض علياً فقد أبْغض الله»، الحَدِيث رَوَاهُ دعبل بن عَليّ الشَّاعِر، عَنهُ.
قَالَ الخَطِيب: هَذَا مَوْضُوع، وَالْحمل فِيهِ عِنْدِي على إِسْمَاعِيل بن علي، ومُوسَى بن سهل، أحد المجهولين. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٩٦)].
• موسى بن سهل الراسبي.
بخبر باطل لا يعرف والراوي عنه دعبل الخزاعي. انتهى.
وقد أخرج الخطيب في تاريخه من طريق إسماعيل بن علي بن علي بن رزين الخزاعي، عَن أبيه، عَن عمه دعبل بن علي الخزاعي الشاعر عن موسى بن سهل الراسبي، عَن أبي إسحاق، عَن أبي الأحوص عن ابن مسعود مرفوعا: من أحبني فليحب عَلِيًّا ومن أبغض عَلِيًّا فقد أبغضه الله … الحديث.
قال الخطيب: هذا موضوع والحمل فيه عندي على إسماعيل بن علي وموسى بن سهل أحد المجهولين. [لسان الميزان (٨/ ٢٠١)].
• موسى بن سهل الرَّاسبي.
بخبر باطل، لا يعرف، والراوي عنه دعبل الخزاعي.
أخرج حديثاً «من أحبني فليحبَّ علياً».
قال الخطيب: موضوع، والحمل فيه على إسماعيل، وموسى بن سهل أحد المجهولين. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٠٥٢)].
• مُوسَى بن سهل الرَّاسِبِي.
وَعنهُ دعبل الخُزَاعِيّ بِخَبَر بَاطِل وَلَا يعرف. [تنزيه الشريعة (١/ ١٢٠)].
• موسى بن سهل الراسبي.
مجهول، مق. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٩)].
١٣٤٠١ - موسى بن سيار الأسواري، وقيل موسى بن يسار وهو تحريف.
• مُوسَى بن يَسار الأُسواريِّ.
كان يَرَى القَدَر، بَصريٌّ.
حدثنا زَكَريا بن يَحيَى، قال: حَدثنا مُحمد بن المُثَنَّى، قال: ما سمعت يَحيَى حَدَّث عن مُوسَى الأُسواري شَيئًا قَط، وقَد كان حَدَّث عنه فيما بَلَغَني، ثُم تَرَكَه بِأَخَرَة.
حدثنا مُحمد بن مُوسَى البَربَري، قال: حَدثنا المُفَضَّل بن غَسان الغَلابي، قال: حَدثني أَبي، عن يَحيَى بن سَعيد قال: اصطَحَب داوُد بن أبي هِند، ومُوسَى بن يَسار الأُسواري خَمسين سنةً، وبَينَهُما خِلاف شَديد لَم يَجر بَينَهُما كَلمَة، فَحَدثني أبو عَلي الشَّيباني، قال: قال مُوسَى بن يَسار الأُسواريِّ: إِن أَصحاب رَسُول الله ﷺ كانوا أَعرابًا جُفاةً، فَجِئنا نَحن أَبناء فارِس فَلَخَّصنا هَذا الدّينَ.
حدثنا حُسين بن إِسحاق الدَّقيقي، قال: حَدثنا أُمَيَّة بن بِسطام، قال: حَدثنا المُعتَمِرُ، قال: كُنت عِند عَوف الأَعرابي، فقال: يا مُعتَمِر، مُر بِنا الى مُوسَى الأُسواريّ، فَإِنه يَزعُم أَنَّ ابنه قُتِل بِغَير أَجَله، ويَروي عن الحَسن أَنَّ المَقتُول يُقتَل بِغَير أَجَله، قال: فَذَهَبت معَه اليه قال: فقال: ويحَك، أَو ويلَك، تَزعُم أَنَّ المَقتُول يُقتَل بِغَير أَجَله، تَرويه عن الحَسن وأَنا أَطول مُجالَسَةً لَه مِنكَ؟ قال: هاهُ، حَدثني به عَبد الواحد بن زَيد، قال: يا مَعمَر، مُر بِنا الى عَبد الواحد، قال: