للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي ثقات ابن حبان: عرفطة شيخ يروي عن الحسن، عَن عَبد الرحمن بن سَمُرَة: لا تسأل الإمارة. من رواية إسماعيل بن عَيَّاش، عَن الوليد بن عباد عنه.

وقد قال ابن عَدِي في ترجمة الوليد بن عباد: عرفطة غير معروف وساق حديث عبد الرحمن بن سَمُرَة المذكور وزاد في آخره بعد قوله: فكفر عن يمينك: فإنه لا يمين، وَلا نذر في قطيعة رحم، وَلا فيما لا تملك.

قال ابن عَدِي: هذا الحديث لا يروى الا بهذا الإسناد.

وساق له بهذا السند حديثا آخر ثم قال: الوليد بن عباد ليس بمعروف وقد روى عن عرفطة والفضل بن صالح وليسا بمعروفين. [لسان الميزان (٥/ ٤٢٥)].

٩٠١٨ - عروة بن أُدَيَّة

• عروة بن أدية.

ذكره الجوزجاني في الخوارج. [أحوال الرجال ص ١٦)])].

• عروة بن أدية.

من رؤوس الخوارج.

ذكره الجوزجاني في الضعفاء. [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٥)].

• عروة بن أدية.

عن ابن عمر، وأبي ثعلبة - فصدوق.

روى عنه مالك. [ميزان الاعتدال (٣/ ٧١)].

• عروة بن أدية.

من رؤساء الخوارج.

ضعفه الجوزجانى.

وهو أخو مرادس بن أدية. [ميزان الاعتدال (٣/ ٧٠)].

• عروة بن أُدَيَّة.

من رؤُوس الخوارج.

ضعفه الجوزجاني، وهو أخو مرداس بن أدية. [لسان الميزان (٥/ ٤٢٦)].

٩٠١٩ - عروة بن زهير العجلي

• عُروة بن زُهَير العِجليُّ.

عن ثابت.

حَديثه غَير مَحفُوظ.

حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري قال: عُروة بن زُهَير العِجلي بَصري، عن ثابت، مُنكر الحديث.

وهذا الحَديث: حَدثناه إِبراهيم بن يُوسُف، قال: حَدثنا مُحمد بن حُمَيد، قال: حَدثنا الفُرات بن خالد، قال: حَدثني عَبد الحَميد بن جَعفَر، قال: حَدثني عُروة بن زُهَير العِجلي، عن ثابت البُناني، عن أَنس بن مالك، عن مُعاذ بن جَبَل، قال: سمعتُ رَسول الله يقول: مَن قال الحَمد لله مِئَة مَرَّة، وسُبحان الله مِئَة مَرَّة، ولا اله الاَّ الله مِئَة مَرَّة، والله أَكبَر مِئَة مَرَّة، ولا حَول ولا قُوَّة الاَّ بِالله مِئَة مَرَّة، غَفَر الله لَه ذُنُوبَه وإِن كانت مِثل زَبَد البَحرِ. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٧٠)].

• عروة بن زهير العجلي.

سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: عروة بن زهير العجلي عن ثابت عَن أَنَس، سمع منه عَبد الحميد بن جعفر لا يُتَابَعُ عَليه.

حَدَّثَنَا يَحْيى بن مُحَمد بن يَحْيى بن أخي حرملة بن يَحْيى بمصر، حَدَّثَنا وهب بن حفص الحراني، قَال:

<<  <  ج: ص:  >  >>