للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وتفسيرهم.

تكلموا فيه، وليس بعمدة.

روى عن الاصم، وطبقته، وعنى بالحديث ورجاله.

وسئل الدارقطني قال الخطيب: قال لى محمد بن يوسف القطان: كان يضع الاحاديث للصوفية.

وقال الحافظ عبد الغافر الفارسى في تاريخ نيسابور: جمع من الكتب ما لم يسبق الى ترتيبه حتى بلغ فهرست تصانيفه مائة أو أكثر، وكتب الحديث بمرو ونيسابور والعراق والحجاز.

ومولده سنة ثلاثين وثلاثمائة.

وقال الخطيب: قدر أبى عبد الرحمن عند أهل بلده جليل، وكان مع ذلك مجودا صاحب حديث، وله ذويرة للصوفية.

مات السلمى في شعبان سنة اثنتى عشرة وأربعمائة.

وفي القلب مما يتفرد به. [ميزان الاعتدال (٤/ ٩٦)].

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمي النيسابوري.

شيخ الصوفية وصاحب تاريخهم وطبقاتهم وتفسيرهم.

تكلموا فيه وليس بعمدة.

روى عن الأصم وطبقته وعُني بالحديث ورجاله وسأل الدارقطني.

قال الخطيب: قال لي محمد بن يوسف القطان: كان يضع الأحاديث للصوفية.

وقال الحافظ عبد الغفار الفارسي في تاريخ نيسابور جمع من الكتب ما لم يسبق الي ترتيبه حتى بلغت فهرست تصانيفه مِئَة، أو أكثر وكتب الحديث بمرو ونيسابور والعراق والحجاز، ومولده سنة ثلاثين وثلاث مِئَة.

وقال الخطيب: قدر أبي عبد الرحمن عند أهل بلدته جليل وكان مع ذلك مجودا صاحب حديث وله دويرة للصوفية.

مات السلمي في شعبان سنة اثنتي عشرة وأربع مِئَة، وفي القلب مما يتفرد به. انتهى.

واسم جده موسى. وقال الحاكم: كان كثير السماع والحديث متقنا فيه من بيت الحديث والزهد والتصوف.

وقال محمد بن يوسف القطان: لم يكن سمع من الأصم سوى يسير فلما مات الحاكم حدث عن الأصم بتاريخ ابن مَعِين وبأشياء كثيرة سواه.

وقال البيهقي: مثله إن شاء الله لا يتعمد، ونسبه الى الوهم وكان إذا حدث عنه يقول: حدثني أبو عبد الرحمن السلمي من أصل كتابه. [لسان الميزان (٧/ ٩٢)].

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السَّلَمي النيسابوري.

شيخ الصوفية، وصاحب «تاريخهم»، تكلموا فيه، وليس بعُمْدة.

روى عن الأصم، وطبقته، وعُني بالحديث ورجاله.

قال ابن القطان: كان يضع الحديث للصوفية.

بلغت تصانيفه مائة أو أكثر، وكتب الحديث بمرو، ونيسابور، والحجاز، ومولده سنة ثلاثين وثلاثمائة.

مات في شعبان سنة ٤١٢ هـ. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٦٣٩)].

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمي النيسابوري.

<<  <  ج: ص:  >  >>