للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أبى إسحاق فيوصله بالحديث.

وقال ابن معين أيضا: ثقة إلا أنه مرجئ يتبع السلطان.

وقال النسائي: ليس بالقوى.

وقال الجوزجانى: ينبغى أن يثبت في أمره، وقال عبيد ابن يعيش: حدثنا يونس بن بكير الشيباني أبو بكر - وكان ثقة.

([وقال إبراهيم ابن أبى داود: سألت محمد بن عبيدالله بن نمير عنه.

فقال:]).

وقال العجلى: كان يونس بن المظالم لجعفر بن برمك، ضعيف الحديث.

وقال النسائي - مرة: ضعيف.

وقال العجلى: هو وابنه بكر بعض الناس يضعفونهما.

وروى مضر بن محمد، وعثمان بن سعيد، عن ابن معين: ثقة.

وقال ابن المدينى:.

قد كتبت عنه، ولست أحدث عنه.

وقال محمد بن عثمان بن أبى شيبة: قال لى يحيى الحمانى: لا أستحل الرواية عنه.

قلت: هو أوثق من الحمانى بكثير.

عقبة بن مكرم، حدثنا يونس عن هشام بن عروة، عن أبى الزناد، عن الاعرج، عن أبى هريرة - مرفوعا: ينزل ابن مريم فيمكث في الناس أربعين سنة.

قال: يا أبا هريرة سنة كسنة.

قال: هكذا قال.

عبد الرحمن بن صالح، حدثنا يونس بن بكير، عن يونس بن عمرو، عن أبيه، عن البراء، عن زيد بن حارثة - أنه قال: يا رسول الله آخيت بينى وبين حمزة بن.

عبد المطلب.

عمرو هو أبو إسحاق العطاردي.

حدثنا يونس بن بكير عن أبى إسحاق، عن عطاء، عن أبى هريرة، قال: كان أهل تهامة يقلدون الغنم كما يقلدون الابل.

رواه جماعة عن أبى إسحاق.

عن عطاء قوله.

وقد أخرج مسلم ليونس في الشواهد لا الاصول، وكذلك ذكره البخاري مستشهدا به.

وهو حسن الحديث.

مات سنة تسع وتسعين ومائة.

قال إبراهيم الحبلى: سمعت ابن معين يقول: يونس ثقة.

كان مع جعفر بن يحيى، وكان موسرا.

فقال له رجل: إنهم يرمونه بالزندفة.

فقال: كذب، رأيت ابني أبى ش؟ بة أتياه فأقصاهما فذهبا يتكلمان فيه. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٩٩)].

• يونس بن بُكير بن واصل.

قال: هو أحد أئمة الأثر والسير، ثم ما ذُكر فيه من تعديل وتجريح، إلى أن قال: وقد أخرج مسلم ليونس في الشواهد لا الأصول، وكذلك ذكره البخاري مُستشهداً به، وهو حسن الحديث، ثم ذكر وفاته، انتهى.

ذكره في «تلخيص المستدرك» في الجنائز، ثم قال: وليس يونس بالحجة، انتهى. [نثل الهميان ص ٤١٥)].

<<  <  ج: ص:  >  >>