للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قَالَ مُحَمَّد بن عبيد الله بن فُضيل: كُنَّا نمر بِيَعْقُوب بن الجهم هَذَا وَلَا نكلمه - يَعْنِي أَنه كَانَ ضَعِيفا. [مختصر الكامل (ص ٧٩٩)].

• يعقوب بن الجهم، الحمصي.

ذكر ابن عدي عن أشياخه تضعيفه.

وروى له حديثا منكرا وقال: «البلاء فيه منه» [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢١٥)].

• يعقوب بن الجهم الحمصي.

عن علي بن عاصم، وهاه ابن عدي. [ديوان الضعفاء (ص ٤٤٥)].

• يعقوب بن الجهم.

حمصي.

عن علي بن عاصم.

روى خبراً.

قال ابن عدي: البلاء منه [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٥٠)].

• يعقوب بن الجهم الحمصي.

عن على بن عاصم بخبر باطل.

قال ابن عدى: البلاء منه أبو التقى هشام اليزنى، حدثنا يعقوب بن الجهم، حدثنا على بن عاصم، عن مغيرة، عن إبراهيم، قال: لما خلق الله آدم وزوجته بعث إليه ملكا وأمره بالجماع ففرغ، فقالت حواء: هذا طيب زدنا منه، رواها أحمد بن أبى روح البغدادي، ولا يعرف عن على بن عاصم.

ابن عدى، حدثنا أحمد بن الحسن التنيسى، وعبد الله بن محمد، قالا: حدثنا إبراهيم بن عبيد التمار، عن يعقوب بن الجهم، حدثنا محمد بن واقد، عن المسعودي، عن عمر مولى غفرة، عن أنس، قال رسول الله : من افترى على الله كذبا قتل ولا يستتاب.

ومن سبنى قتل ولا يستتاب.

ومن سب أبا بكر قتل ولا يستتاب.

ومن سب عمر قتل ولا يستتاب.

ومن سب عثمان وعليا جلد الحد.

قيل: يا رسول الله ولم ذاك؟ قال: لان الله خلقني وخلق أبا بكر وعمر من تربة واحدة، وفيها ندفن.

هذا حديث موضوع.

فقال ابن عدى: البلاء فيه من يعقوب. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٧٧)].

• يعقوب بن الجهم الحمصي.

عن علي بن عاصم بخبر باطل.

قال ابن عَدِي: البلاء منه أبو التقي هشام اليزني: حدثنا يعقوب بن الجهم حَدَّثَنا علي بن عاصم عن مغيرة عن إبراهيم قال: لما خلق الله آدم وزوجته بعث إليه ملكا وأمره بالجماع ففرغ فقالت حواء: هذا طيب زدنا منه.

رواها أحمد بن أبي روح البغدادي، وَلا يعرف، عَن عَلِيّ بن عاصم.

ابن عَدِي: حدثنا أحمد بن الحسن التنيسي وعبد الله بن محمد قالا: حدثنا إبراهيم بن عُبَيد التمار عن يعقوب بن الجهم حَدَّثَنا محمد بن واقد عن المسعودي عن عمر مولى غفرة، عَن أَنس قال: قال رسول الله : من افترى على الله كذبا قتل، وَلا يستتاب ومن سبني قتل، وَلا يستتاب ومن سب أبا بكر قتل، وَلا يستتاب ومن سب عمر قتل، وَلا يستتاب ومن سب عثمان، أو عَلِيًّا جلد الحد قيل: يا رسول الله ولم ذاك؟ قال: لأن الله خلقني وخلق أبا بكر وعمر من تربة واحدة وفيها ندفن.

<<  <  ج: ص:  >  >>