عن طاوس، ومجاهد.
وعنه شعبة، ومعتمر بن سليمان، وعدة.
وكان رافضيا.
قال لعباد بن عباد: عثمان قتل بنتى النبي ﷺ.
فقلت له: قتل واحدة فلم أنكحه الاخرى؟ قال يحيى بن سعيد: كان كذابا.
وقال ابن معين: رجل سوء ضعيف.
وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه.
وقال النسائي: ضعيف.
وقال الدارقطني: رجل سوء فيه شيعية مفرطة.
وقال البخاري: منكر الحديث.
إبراهيم بن زياد سبلان، حدثنا عباد بن عباد، قال: أتيت يونس بن خباب فسألته عن حديث عذاب القبر، فحدثني به، فقال: هنا كلمة أخفوها الناصبة.
قلت: ما هي؟ قال: إنه ليسأل في قبره من وليك؟ فإن قال على نجا.
فقلت: والله ما سمعنا.
بهذا في آبائنا الاولين.
فقال لى: من أين أنت؟ قلت: من أهل البصرة؟ قال: أنت عثماني خبيث، أنت تحب عثمان، وأنه قتل بنتى رسول الله ﷺ.
قلت: قتل واحدة فلم زوجه الاخرى.
فامسك.
يحيى بن أبى بكير، حدثنا شعبة، حدثنا يونس بن خباب، حدثنى أبو عمر.
الضبى، عن رجل، عن أبى الدرداء: قلنا يا رسول الله، ذهب أهل الاموال بالاجر … الحديث.
أبو داود وغيره، حدثنا شعبة، عن يونس بن خباب، عن عطاء، عن أبى هريرة، قال: الساعة التى في الجمعة بعد العصر.
يحيى بن يعلى، عن يونس بن خباب، عن أنس، قال: خرجت وعلى مع رسول الله ﷺ في حيطان المدينة فمررنا بحديقة، فقال على: ما أحسن هذه الحديقة! فقال النبي ﷺ: حديقتك في الجنة أحسن منها، حتى مر بسبع حدائق ويقول مثلها.
وجعل النبي ﷺ يبكى، فقال على: ما يبكيك؟ قال: ضغائن في صدور قوم لا يبدونها لك حتى يفقدوني.
رواه عبد الرحمن بن صالح، وأبو بكر بن أبى شيبة، عن يحيى.
ورواه مفضل ابن صالح الاسدي عن يونس بن خباب، فقال: عن عثمان بن حاضر عن أنس.
الاشجعى، عن سفيان، عن منصور، عن يونس بن خباب، عن علقمة، عن أبى هريرة - مرفوعا: ما من عبد يستجير بالله من النار في كل يوم سبعا إلا أجاره الله منها.
شهاب بن خراش، حدثنى يونس بن خباب، عن المسيب بن عبد خير، عن أبيه، سمع عليا يقول: ألا إن خير هذه الامة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٠١)].
• يُونُس بن خباب الأسيدي مَوْلَاهُم، الكوفى.
رافضى كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ١٣٠)].
• يونس بن خباب.
رافضي كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٣٠٨)].
• يونس بن خباب.