للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بن أَبِي سُفْيَانَ كَاتِبَ النَّبِي ، وَكَانَ إِذَا رَأَى مِنَ النَّبِيِّ غَفْلَةً وَضَعَ الْقَلَمَ فِي فِيهِ، قَالَ: فَنظر النَّبِي يَوْمًا فَقَالَ: يَا مُعَاوِيَةُ إِذَا كَتَبْتَ كِتَابًا فَضَعِ الْقَلَمَ عَلَى أُذُنِكَ، فَإِنَّهُ أَذْكَرُ لَكَ.

رَوَاهُ عَنْهُ سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عَطَاءٍ الصُّدَائِيِّ، رَوَى عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ : لَا يُحْبَسُ الإِنْسَانُ فِي الدَّيْنِ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا.

رَوَاهُ عَنهُ سُلَيْمَان بن أبي سَلمَة [المجروحين لابن حبان (٣/ ١٤١)].

• يُونُس بن عَطاء بن عُثْمَان بن ربيعَة الصدائي.

روى عَن حميد الطَّوِيل أَحَادِيث مَوْضُوعَة [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ٢٣٢)].

• يونس بن عطاء بن عثمان بن ربيعة الصدائي.

روى عن حميد الطويل، أحاديث موضوعة [الصعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٢٨٦)].

• يونس بن عطاء بن عثمان بن ربيعة الصدائي.

يروي عن حميد بن زادويه الطويل، وقال ابن حبان: يروي العجائب، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٢٤)].

• يونس بن عطاء.

عن حميد، قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به. [ديوان الضعفاء (ص ٤٥٠)].

• يونس بن عطاء.

عن حميد.

قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٦٤)].

• يونس بن عطاء الصدائي.

عن حميد الطويل، عن أنس: كان معاوية كاتب النبي ، فكان إذا رأى من النبي غفلة وضع القلم في فيه، فقال: يا معاوية إذا كتبت كتابا فضع القلم على أذنك، فإنه أذكر لك.

وبه - مرفوعا: لا يحبس الانسان في الدين أكثر من أربعين يوما.

رواهما عنه سلمة بن سليمان شيخ لسلمة بن شبيب.

وقال القاسم بن هاشم السمسار: حدثنا يونس بن عطاء، حدثنا سفيان الثوري، عن أبيه، عن جده، عن زياد بن الحارث الصدائى: سمعت رسول الله يقول: من طلب العلم تكفل الله برزقه.

لا أعرف لجد الثوري ذكرا إلا في هذا الخبر.

قال ابن حبان: يونس بن عطاء يروى العجائب، لا يجوز الاحتجاج به. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٠٣)].

• يونس بن عطاء الصدائي.

عن حميد الطويل، عَن أَنس : كان معاوية كاتب النبي فكان إذا رأى من النبي غفلة وضع القلم في فيه فقال: يا معاوية إذا كتبت كتابا فضع القلم على أذنك فإنه أذكر لك.

وبه مرفوعا: لا يحبس الإنسان في الدَّين أكثر من أربعين يوما.

<<  <  ج: ص:  >  >>