للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قيل اسمه بكير وقيل بكر وقيل عبد السلام وقد سبق في من اسمه بكير [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٢٨)].

• أبو بكر بن أبي مريم الغساني.

(بكير بن عبد الله بن أبي مريم أبو بكر الغساني.

يروي عن: ضمرة، وراشد بن سعد.

قال أحمد ويحيى وأبو حاتم وأبو زرعة والنسائي والدارقطني: ضعيف.

وقال السعدي: ليس بالقوي.

وقال يحيى: مرة صدوق.

وقال ابن حبان: كان من خيار أهل الشام، ولكنه كان ردئ الحفظ، يحدث بالشيء فيهم، وكثر ذلك حتى استحق الترك ص [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٥٢)].

• أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني. قيل: اسمه بكر، وقيل: بكير، وقيل: عمر، وليس حديثه بصحيح، ضعفه أحمد وغيره لكثرة حديثه. [ديوان الضعفاء (ص ٤٥٣)].

• أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني.

اسمه بكر وقيل بكير وقيل عامر وقيل عمرو وقيل عبد السلام ضعيف عندهم د ت ق [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٧٢)].

• أبو بكر بن عبد الله بن أبى مريم الغساني الحمصي [د، ت، ق].

يقال اسمه بكر. وقيل بكير. وقيل عمرو. وقيل عامر. وقيل عبد السلام. ضعيف عندهم. عبد الله بن واقد وغيره، عن أبى بكر بن أبى مريم، عن سعيد بن عبد الله، عن أبى الدرداء رفعه الى النبي قال: اخبر تقله وثق بالناس رويدا. قال أحمد في مسنده: حدثنا أبو اليمان، حدثنا أبو بكر، عن حكيم بن عمير، وضمرة بن حبيب، قال عمر بن الخطاب: من سره أن ينظر الى هدى رسول الله فلينظر الى هدى عمرو بن الاسود. ويقال عمير بن الاسود. وهو والد حكيم أبى الاحوص. [قلت] وكان من العباد. له عن راشد بن سعد، وخالد بن معدان. وعنه بقية، وأبو اليمان، وطائفة. ضعفه أحمد وغيره لكثرة ما يغلط. وكان أحد أوعية العلم. وقال ابن حبان: ردئ الحفظ، لا يحتج به إذا انفرد. قال بقية: قال لنا رجل في قرية أبى بكر وهى كثيرة الزيتون: ما في هذه القرية شجرة الا وقد قام أبو بكر اليها ليلته جمعاء. وقال آخر: كان كثير البكاء. وقال الجوزجانى: هو متماسك. وقال ابن عدى: أحاديثه صالحة ولا يحتج به. وقال يزيد بن عبدربه: مات سنة ست وخمسين ومائة. وله حديث آخر منكر جدا. أحمد في مسنده، حدثنا أبو اليمان، حدثنا أبو بكر بن عبد الله، عن راشد بن سعد، عن حمرة بن عبد كلال، قال: سار عمر الى الشام بعد سيره الاول اليها حتى إذا شارفها بلغه أن الطاعون فيها، فقال له أصحابه: ارجع ولا تقحم عليها، فلو نزلتها وهو بها لم نر لك الشخوص عنها. فانصرف فعرس من ليلته وأنا أقرب القوم منه، فسمعته يقول: ردوني عن الشام، وما منصرفي عنه بمؤخر أجلى، الا ولو قدمت المدينة ففرغت من حاجات لا بد لى فيها. لقد سرت حتى أصل بالشام ثم أنزل حمص، فإنى سمعت رسول الله يقول: ليبعثن الله تعالى منها يوم القيامة سبعين الفا لا حساب ولا عذاب عليهم، مبعثهم ما بين الزيتون وحائطها في البرث الاحمر منها.

حمرة في كتاب ابن أبى حاتم بالراء مختصرا كما هنا، وهو كذلك في

<<  <  ج: ص:  >  >>