للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

صاحب الزبير بن عدى. قال البخاري: فيه نظر.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال ابن عدى: عامة حديثه ليس بمحفوظ.

وقال أبو حاتم: يكذب على الزبير.

حجاج بن يوسف بن قتيبة، حدثنا بشر، حدثنى الزبير بن عدى، عن أنس - رفعه: من حول خاتمه أو عمامته أو علق خيطاً ليذكره فقد أشرك بالله، إن الله هو يذكر الحاجات. ثم ساق بهذا السند مائة حديث لا يصح منها شئ.

عامر بن إبراهيم، عن بشر بن الحسين، عن الزبير، عن أنس أن رسول الله قال: خير الأعمال الحل والرحلة. قيل: ما الحل والرحلة؟ قال: افتتاح القرآن وختمه.

عيسى بن إبراهيم، حدثنا بشر، عن الزبير، عن أنس أن رسول الله كان يحمد الله بين كل لقمتين.

قال ابن عدى: الزبير ثقة، وبشر ضعيف. أحاديثه سوى نسخة حجاج عنه مستقيمة.

قلت: وفي نسخة حجاج عنه حديث: ليس أحد أحق بالحدة من حامل القرآن، لعزة القرآن في جوفه.

وفيها: ويل للتاجر يحلف بالنهار، ويحاسب نفسه بالليل! ويل للصانع من غد وبعد غد.

وقال ابن أبي داود: حدثنا محمد بن عامر بن إبراهيم، عن أبيه، عن بشر، عن الزبير، عن أنس، فذكر حديث حدة حامل القرآن.

أخبرنا أبو الحسين النونينى، وعلى بن عثمان، قالا: حدثنا أحمد بن محمد، أخبرنا أحمد بن محمد الحافظ، حدثنا القاسم بن الفضل، حدثنا عثمان بن أحمد البرجى، حدثنا محمد بن عمر بن حفص، حدثنا الحجاج بن يوسف، حدثنا بشر بن الحسين، عن الزبير بن عدى، عن أنس، قال رسول الله : لولا أن السؤال يكذبون لما أفلح من ردهم.

قال ابن حبان: يروى بشر بن الحسين عن الزبير نسخة موضوعة شبيهاً بمائة وخمسين حديثاً. [ميزان الاعتدال (١/ ٢٩٧)].

• بشر بن الحسين، أبو محمد الأصبهاني الهلالي.

صاحب الزبير بن عدي. قال البخاري: فيه نظر.

وقال الدارقطني: متروك. وقال ابن عَدِي: عامة حديثه ليس بمحفوظ.

وقال أبو حاتم: يكذب على الزبير.

حجاج بن يوسف بن قتيبة، حَدَّثَنَا بشر، حدثني الزبير بن عَدِي، عَن أَنس رفعه: من حول خاتمه، أو عمامته، أو علق خيطا ليذكره فقد أشرك بالله إن الله هو يذكر الحاجات. ثم ساق بهذا السند مِئَة حديث لا يصح منها شيء.

عامر بن إبراهيم، عن بشر بن الحسين، عن الزبير، عَن أَنس أن رسول الله قال: خير الأعمال الحل والرحلة قيل وما الحل والرحلة قال: افتتاح القرآن وختمه.

عيسى بن إبراهيم، حَدَّثَنَا بشر، عن الزبير، عَن أَنس أن رسول الله كان يحمد الله تعالى بين كل لقمتين.

قال ابن عَدِي: الزبير ثقة وبشر ضعيف، أحاديثه سوى نسخة حجاج عنه مستقيمة.

قلت: وفي نسخة حجاج عنه حديث: ليس أحد أحق بالحدة من حامل القرآن لعزة القرآن في جوفه.

وفيها: ويل للتاجر يحلف بالنهار، ويحاسب نفسه بالليل، ويل للصانع من غدٍ وبعد غدٍ.

وقال ابن أبي داود: حَدَّثَنَا محمد بن عامر بن إبراهيم، عَن أبيه، عن بشر، عن الزبير، عَن أَنس فذكر حديث حدة حامل القرآن.

أخبرنا أبو الحسين اليونيني وعلي بن عثمان قالا:

<<  <  ج: ص:  >  >>