للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[المجروحين لابن حبان (١/ ١٨٨)].

• بشر بن رافع النجراني.

ويقال: هو أبو الأسباط الحارثي الذي يحدث عنه حاتم بن إسماعيل.

قال الشيخ: قال لنا ابن حماد، عن النسائي قال: أبو أسباط يروي عنه حاتم بن إسماعيل ليس بالقوي.

أَخْبَرنا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد الله بن أحمد، عَن أبيه، قال: بشر بن رافع هو النجراني ليس بشَيْءٍ، هو ضعيف الحديث، روى عنه عَبد الرَّزَّاق وصفوان بن عيسى.

حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يقول: قد روى عَبد الرَّزَّاق عن رجل يُقَال له: بشر بن رافع.

وقال النسائي: بشر بن رافع ضعيف.

حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يقول: حاتم بن إسماعيل يروي، عَن أبي أسباط الحارثي، شيخ كوفي، وَهو ثقة. قلت له: هو ثقة؟ قال يَحْيى: يحدث بمناكير.

حَدَّثَنَا عُمَر بن مُحَمد بن نصر الحلبي، حَدَّثَنا إسحاق بن الضيف، حَدَّثَنا عَبد الوهاب بن همام (ح) وحدثنا عَبد الرحمن بن عَبد المؤمن، أَخْبَرنا أبو عَبد الله العطار، أخبرنا عَبد الرَّزَّاق، قالا: حَدَّثَنا بشر بن رافع، عَن يَحْيى بن أبي كثير، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة، قَال: قَال رسول الله : السلام اسم من أسماء الله وضعه في الأرض فأفشوه بينكم.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد بن عَبد الكريم، حَدَّثَنا مُحَمد بن سهل بن عسكر، أنا عَبد الرَّزَّاق، أخبرنا بشر بن رافع، عن مُحَمد بن عجلان، عن أبيه، عَن أبي هريرة قَال رَسُول اللهِ : لا حول ولا قوة الاَّ بالله تدفع عن صاحبها تسعة وتسعين داء من أنواع البلاء أدناها الهم.

أَخْبَرنا عُمَر بن الحسن بن نصر، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا صفوان بن عيسى، حَدَّثَنا بشر بن رافع، عَن مُحَمد بن عَبد الله البكاء، عن أبيه، عَن أبي هريرة؛ ذكر النبي مَن قَال: أستغفر الله الذي لا اله الاَّ هو الحي القيوم، وأتوب اليه ثلاث مرات، أو مرة، شك صفوان، غُفِرَ له وإن فر من الزحف.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد بن عُمَر، حَدَّثَنا يوسف بن سلمان، حَدَّثَنا حاتم بن إسماعيل، حَدَّثَنا أبو الأسباط الحارثي اليماني، عن يَحْيى بن أبي كثير، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة؛ قَال رَسُول اللهِ : تعلموا أنسابكم تصلوا أرحامكم.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد الشرقي، حَدَّثَنا حمدان السلمي، حَدَّثَنا يَحْيى بن يَحْيى، حَدَّثَنا خارجة بن مصعب عن عَبد الله بن حسين بن عطاء، عَن أبي أسباط الحارثي، عن يَحْيى بن أبي كثير، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة قَال رَسُول اللهِ : المؤمن غِرٌّ كريم والفاجر خِبٌّ لئيم.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين بن شهريار، وأحمد بن مُحَمد بن عُمَر، قالا: حَدَّثَنا يوسف بن سلمان، حَدَّثَنا حاتم بن إسماعيل، عَن أبي الأسباط، عن عبد الله بن سليمان بن جنادة بن أبي أمية، عن أبيه، عَن جَدِّهِ، عن عبادة بن الصامت؛ أن النبي كان يقوم في الجنازة حتى توضع، فمر حبر من اليهود فقال: هكذا نفعل، فجلس رسول الله ، وقال: خالفوهم.

قال الشيخ: وقد صح بهذا الحديث؛ أن أبا الأسباط الحارثي هو بشر بن رافع لأن البُخارِيّ قد قال: وروى بشر بن رافع، عَن عبد الله بن سليمان بن جنادة، وإنما أراد به هذا الحديث.

وقال الشيخ: بشر بن رافع هو أبو الأسباط

<<  <  ج: ص:  >  >>