• بشير بن زاذان.
ضعفه الدارقطي وغيره، واتهمه ابن الجوزي. [المغني في الضعفاء (١/ ١٦٨)].
• بشير بن زاذان.
ضعفه الدارقطني وغيره، واتهمه ابن الجوزى.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
له عن رشدين بن سعد، عن الحسن بن ثوبان، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: لان يوسع أحدكم لاخيه المسلم خير له من أن يعتق رقبة.
رواه عنه قاسم بن عبد الله السراج، وهذا سند مظلم.
وقال ابن عدى: حدثنا أحمد بن حفص، حدثنا محمد بن يحيى بن الضريس، حدثنا محمد بن خباب المصيصى، عن بشير بن زاذان، حدثنى على بن عبد الله القرشى، عن شرحبيل بن عبد الحميد، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي ﷺ، قال: إن في الجنة غرفا يرى باطنها من ظاهرها .. الحديث. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٠٧)].
• بشير بن زاذان.
ضعفه الدارقطني، وَغيره واتهمه ابن الجوزي.
وقال ابن معين: ليس بشيء.
له عن رشدين بن سعد، عن الحسن بن ثوبان، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا: لأن يوسع أحدكم لأخيه المسلم خير له من أن يعتق رقبة.
رواه عنه قاسم بن عبد الله السراج وهذا سند مظلم.
وقال ابن عَدِي: حَدَّثَنَا أحمد بن حفص، حَدَّثَنَا محمد بن يحيى بن الضريس، حَدَّثَنَا أحمد بن جناب المصيصي، عن بشير بن زاذان، حدثني علي بن عبد الله القرشي، عن شرحبيل بن عبد الحميد، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي ﷺ قال: إن في الجنة غرفا يرى باطنها من ظاهرها … الحديث، انتهى.
وقال ابن أبي حاتم: سالت أبي عنه فقال: صالح الحديث. وقال يحيى بن معين: ليس بشيء.
وذكره الساجي، وَابن الجارود والعقيلي في الضعفاء.
وقال ابن عَدِي: أحاديثه ليس لها نور وهو ضعيف غير ثقة، يحدث عن جماعة ضعفاء وهو بين الضعف.
وقال العقيلي: روى عن عمر بن صبح، عن ركن، عن شداد بن أوس رفعه: أبو بكر أوزن أمتي وعمر خير أمتى وعثمان أحكم أمتي … الى أن قال: ومعاوية أحلم أمتي.، وَلا يتابع على هذا، وَلا يعرف الا به.
ولما ذكر له ابن الجوزي حديثًا في فضل الصحابة قال: هو المتهم به عندي فإما أن يكون من فعله، أو من تدليسه عن الضعفاء.
وقال ابن حبان: غلب الوهم على حديثه حتى بطل.
وذكر الطوسي في رجال الشيعة بشير بن زاذان الجزري وقال: كان ثقة روى عن الصادق فما أدري هو هذا، أو غيره.
وذكره مسلمة في «الصلة» فقال: يروي عن رجل، عن جعفر بن برقان، لم يزد. [لسان الميزان (٢/ ٣٢٠)].
• بشير بن زاذان.
ضعفه الدارقطني وغيره، واتهمه بن الجوزي في حديث فيه جماعة من الصحابة «أبو بكر أوزن يعني وأوجبها، وعمر بن الخطاب خير أمتي وأكملها، وعثمان بن عفان أحيى أمتي وأعدلها، وعلي ولي أمتي وأرحمها، وعبد الله بن مسعود أمين أمتي وأوصلها، وأبو ذر زاهد أمتي وأرحمها، وأبو الدرداء أعدل أمتي وأرحمها، ومعاوية أحلم أمتي وأجودها». ثم ذكره من طريق آخر ثم قال: والمتهم عندي بشير بن زاذان إما أن يكون من فعله أو من تدليسه عن الضعفاء.