للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فقال: يا عائِشة، إِنّي على أُمَّتي بِالعَمد أَخوف مِن الخَطَأِ. لا يُتابَع عَليه، ويقول: عن عَطاء بن عَجلانَ، سمعت عائِشة … ولَم يَسمَع منها شَيئًا. [ضعفاء العقيلي (١/ ٤٧٩)].

• ثابت بن عجلان.

شامي.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن عَبد الملك بن عبدوس الصوري، حَدَّثَنا موسى بن أيوب (ح) وَحَدَّثنا مُحَمد بن أحمد بن عنبسة، حَدَّثَنا كثير بن عُبَيد، قالا: حَدَّثَنا بَقِية، عَن ثابت بن العجلان، عن عَطاء، عَن عائشة قالت: قَال رَسُول اللهِ : أما إني لست أخاف عليكم الخطأ، إنما أخاف عليكم العمد.

حَدَّثَنَا الحسين بن أبي معشر، حَدَّثَنا مُحَمد بن مصفى، حَدَّثَنا سويد بن عَبد العزيز عن ثابت بن العجلان، عن سليم أبي عامر، عن عَبد الله بن الزبير؛ قال النبي : ما من صلاة مفروضة الا وبين يديها ركعتان. حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسن البصري، حَدَّثَنا علي بن بحر، حَدَّثَنا مُحَمد بن حمير الحمصي، حَدَّثَنا ثابت بن عجلان قال: سمعت أبا كثير المحاربي يقول: سَمعتُ خرشة، سمعت رسول الله يقول: تكون فتنة من بعدي، النائم فيها خير من اليقظان، والجالس فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الساعي، فمن أتت عليه فليمش بسيفه الى صفاة فليضربها حتى ينكسر، ثم ليضطجع لها حتى تنجلي عما انجلت. وثابت بن عجلان له غير هذه الأحاديث وليس بالكثير. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٢/ ٣٠١)].

• ثَابت بن عجلَان.

شَامي.

أورد لَهُ ابن عدي أَحَادِيث، ثمَّ قَال: لَهُ غير هَذِه الأَحَادِيث، وَلَيْسَت بالكثيرة. [مختصر الكامل (ص ٢٠٧)].

• ثابت بن عجلان.

عن عطاء، وعنه: محمد بن مهاجر، ليس بقوي. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن من الضعفاء والمتروكين والمجهولين (ترجمة رقم ٥٩)].

• ثابت بن عجلان.

شامي [خ، د، س، ق].

حدث عنه بقية، ومحمد بن حمير. وثقة ابن معين.

وقال أحمد بن حنبل: أنا متوقف فيه.

وقال أبو حاتم: صالح.

وذكره ابن عدى، وساق له ثلاثة أحاديث غريبة.

وذكره العقيلى في كتاب «الضعفاء»، وقال: لا يتابع في حديثه، فمما أنكر عليه: حديث عتاب بن بشير، عنه، عن عطاء، عن أم سلمة، قالت: كنت البس أوضاحاً من ذهب، فقلت: يا رسول الله، أكثر هو؟ قال: ما بلغ أن تؤدى زكاته فزكى فليس بكنز.

قال الحافظ عبد الحق: ثابت لا يحتج به، فناقشه على قوله أبو الحسن بن القطان.

وقال: قول العقيلى أيضا فيه تحامل عليه، وقال: إنما يمس بهذا من لا يعرف بالثقة [مطلقا]، أما من عرف بها فانفراده لا يضره، الا أن يكثر ذلك منه. قلت: أما من عرف بالثقة فنعم، وأما من وثق ومثل أحمد الامام يتوقف فيه. ومثل أبى حاتم يقول: صالح الحديث، فلا نرقيه الى رتبة الثقة، فتفرد هذا يعد منكرا، فرجح قول العقيلى وعبد الحق.

وهذا شيخ حمصي ليس بالمكثر، رأى أنساً، وسمع من مجاهد، وعطاء، وجماعة، ووقع الى باب الأبواب غازياً.

قال دحيم: ليس به بأس.

وقال النسائي: ثقة.

وسئل عنه أحمد بن حنبل مرة: أكان ثقة؟ فسكت. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٣٩)].

<<  <  ج: ص:  >  >>