للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وضعفه على.

وقال يحيى: ليس بشئ.

وقال أبو داود: غير ثقة.

وقال النسائي والدارقطني: متروك.

وقال أبو حاتم: كذاب.

قال الحاكم: سمعت محمد بن يعقوب الحافظ غير مرة يقول: كان أبو بكر الجارودي إذا مر بقبر جده يقول: يا أبت، لو لم تحدث بحديث بهز بن حكيم لزرتك.

قال السراج: مات سنة ثلاثين ومائتين.

ومن بلاياه: عن بهز، عن أبيه، عن جده أنه قال: إذا قال لامرأته: أنت طالق الى سنة إن شاء الله فلا حنث عليه.

وله: عن عمر بن ذر، عن مجاهد، عن ابن عمر - رفعه: «إن الله حى كريم، إذا رفع أحدكم يديه فلا يردهما صفراً» .. الحديث.

عبد الله بن ناجية، حدثنا محمد بن عمرو الهروي، حدثنا الجارود بن يزيد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، عن النبي : إن أخوف ما أخاف على أمتى من بعدى لعمل قوم لوط، الا فلترتقب أمتى المذاب إذا فعلوا ذلك.

روى عنه محمد بن عبد الملك بن زنجويه وابن عرفة وقطن بن إبراهيم.

قال قطن: حدثنا الجارود، حدثنا شعبة، عن سعيد المقبرى، عن أبى هريرة، قال: قال رسول الله : لان أطأ على جمر أحب الى من أن أطأ على قبر. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٥٥)].

• الجارود بن يزيد، أبو علي العامري النيسابوري.

وقيل: كنيته: أبو الضحاك. عن بهز بن حكيم بحديث: «أتَرِعُون عن ذكر الفاجر … » كذبه أبو أسامة، وضَعَّفَهُ علي.

وقال يحيى: ليس بشيء.

وقال أبو داود: غير ثقة.

وقال النَّسَائي، والدارقطني: متروك.

وقال أبو حاتم: كذاب.

قال الحاكم: سمعت محمد بن يعقوب الحافظ غير مرة يقول: كان أبو بكر الجارودي إذا مر بقبر جده يقول: يا أبه لو لم تحدث بحديث بهز بن حكيم لزرتك.

قال السراج: مات سنة ٢٠٣ هـ.

ومن بلاياه: عن بهز، عَن أبيه، عَن جَدِّه أنه قال: إذا قال لامرأته: أنت طالق الى سنة إن شاء الله فلا حنث عليه.

وله عن عمر بن ذر، عن مجاهد، عن ابن عمر رفعه: «إن الله حييّ كريم إذا رفع أحدكم يديه فلا يردهما صفرا … » الحديث.

عبد الله بن ناجية: حَدَّثَنَا محمد بن عَمْرو الهروي، حَدَّثَنَا الجارود بن يزيد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، عن النبي : «إن أخوف ما أخاف على أمتي من بعدي لعمل قوم لوط والا فلترتقب أمتي العذاب إذا فعلوا ذلك».

روى عنه محمد بن عبد الملك بن زَنْجَوَيْهِ، وَابن عرفة وقطن بن إبراهيم.

قال قطن: حَدَّثَنَا الجارود، حَدَّثَنَا شعبة، عن سعيد المقبري، عَن أبي هريرة قال: قال رسول الله : «لأن أطأ على جمرة أحب الي من أن أطأ على قبر»، انتهى.

وأورد له العقيلي حديث بهز وقال: ليس له أصل من حديث بهز، وَلا من حديث غيره، وَلا يتابع عليه من طريق يثبت.

وقال في ترجمة علي بن قرين: روى عن الجارود، عن بهز، عَن أبيه، عَن جَدِّه رفعه: «من مات وفي قلبه

<<  <  ج: ص:  >  >>