وقال البخاري، ومسلم بن الحجاج: منكر الحديث.
وقال النسائي: متروك الحديث.
قال الدارقطني: روى عنه ابن إسحاق فقلب اسمه فقال: منهال بن الجراح وهو متروك.
وقال ابن حبان: كان يكذب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٦٧)].
• الجراح بن منهال، أبو العطوف.
عن الزهري، متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٦١)].
• الجراح بن منهال، أبو العطوف.
عن الزهري، تركوه. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٠١)].
• الجراح بن منهال، أبو العطوف الجزرى.
عن الزهري. قال أحمد: كان صاحب غفلة.
وقال ابن المدينى: لا يكتب حديثه.
وقال البخاري ومسلم: منكر الحديث.
وقال النسائي، والدارقطني: متروك.
وقال ابن حبان: كان يكذب في الحديث، ويشرب الخمر.
مات سنة سبع وستين ومائة.
روى عثمان بن عبد الرحمن الحرانى، حدثنا الجراح بن المنهال، عن ابن شهاب، عن أبى سليم مولى أبى رافع، عن أبى رافع، قال رسول الله ﷺ: من حق الولد على الوالد أن يعلمه كتاب الله والرمى والسباحة.
الربيع بن زياد الهمذانى، حدثنا أبو العطوف الجزيرى، عن أبى الزبير، عن جابر، قال: رفعت جراحة الى النبي ﷺ فأمر بها أن تداوى سنة وأن ينتظر بها سنة. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٥٩)].
• جراح بن منهال، أبو العطوف الجزري.
عن الزهري. قال أحمد: كان صاحب غفلة.
وقال ابن المديني: لا يكتب حديثه.
وَقال البُخاري ومسلم: منكر الحديث.
وقال النَّسَائي والدارقطني: متروك.
وقال ابن حبان: كان يكذب في الحديث، ويشرب الخمر، مات سنة ١٦٨ هـ.
روى عثمان بن عبد الرحمن الحراني، حَدَّثَنَا الجراح بن المنهال، عن ابن شهاب، عَن أبي سليم مولى أبي رافع، عَن أبي رافع، قال رسول الله ﷺ: من حق الولد على الوالد أن يعلمه كتاب الله والرمي والسباحة.
الربيع بن زياد الهمذاني، حَدَّثَنَا أبو العطوف الجزري، عَن أبي الزبير، عَن جَابر قال: رفعت جراحة الى النبي ﷺ فأمر بها أن تداوى سنة وأن ينتظر بها سنة، انتهى. وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء.
وقال أبو حاتم والدولابي: متروك الحديث ذاهب لا يُكتب حَدِيثه.
وقال ابن سعد: كان ضعيفًا في الحديث.
وذكره البرقي في باب: من اتهم بالكذب.
وقال أبو أحمد الحاكم: حديثه ليس بالقائم.
وقال النَّسَائي في التمييز: ليس بثقة، وَلا يكتب حديثه.
وقال ابن الجارود: ليس بشيء.
وذكره الساجي، والعقيلي، والجوزجاني في الضعفاء.
وَأورَدَ له العقيلي، عَن أبي الزبير، عَن جَابر: إنما كانت بيعة الرضوان في عثمان خاصة وبايعنا على أن لا نفر ونحن الف وثلاث مِئَة. وقال: لا يتابع عليه.
وقال ابن الجوزي: قلب بن إسحاق اسمه فسماه المنهال بن الجراح.
قلت: وكذا قلبه يوسف بن أسباط وقع كذلك في كتاب الطهارة من شرح السنة للبغوي. [لسان الميزان (٢/ ٤٢٦)].