للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

زَوْجُهَا الى فِرَاشِهِ فَتَقُولُ سَوْفَ سَوْفَ حَتَّى تَغْلِبَهُ عَيْنُهُ فَيَنَامَ».

وَرَوَى عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابن عُمَر قَال: قَال رَسُول الله : «لَا يحل لامْرَأَة أَن تبيت لَيْلَةً حَتَّى تَعْرِضَ نَفْسَهَا عَلَى زَوْجِهَا، قِيلَ: وَمَا عَرْضُهَا نَفْسُهَا عَلَى زَوْجِهَا، قَال: إِذَا نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فَدَخَلَتْ فِي فِرَاشِهِ فَألزَقَتْ جِلْدَهَا بِجِلْدِه، فَقَدْ عَرَضَتْ نَفْسَهَا». حَدَّثَنَا بِالحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا الحَسَنُ بن سُفْيَانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بن الصَّبَّاحِ، ثَنَا عَليّ بن ثَابت بن مَيْسرةَ الأَشْجَعِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن ابن عُمَرَ فِي نُسْخَةٍ كَتَبناهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَا يَحِلُّ ذِكْرُهَا فِي الكتب الا على سَبِيل التَّعَجُّب. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢١٢)].

• جعفر بن ميسرة الأشجعي.

يروي عن أبيه، عن ابن عمر، قال ابن حبان: عنده مناكير، لا تشبه حديث الأثبات، وقال الرازي: منكر الحديث جداً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٧٣)].

• جعفر بن ميسرة الأشجعي.

قال أبو حاتم: منكر الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ٦٥)].

• جعفر بن ميسرة الأشجعي.

وهو ابن أبي جعفر، عن أبيه، ضعفه البخاري. [المغني في الضعفاء (١/ ٢١٣)].

• جعفر بن ميسرة.

وهو جعفر بن أبي جعفر الاشجعى. عن أبيه.

قال البخاري: ضعيف منكر الحديث.

وقال أبو حاتم: منكر الحديث جداً.

وقال ابن عدى: يكنى أبا الوفاء، ثم قال: حدثنا على بن الحسين، حدثنا محمد بن أسلم الطوسى، حدثنا عبيدالله بن موسى، حدثنا أبو الوفاء جعفر، حدثنى أبى، عن ابن عمر - مرفوعاً: من سمع حى على الفلاح فلم يجبه فلا هو معنا ولا هو وحده.

غسان بن الربيع، حدثنا جعفر بن ميسرة، عن أبيه، عن ابن عمر: صلى بنا رسول الله ، فقرأ: «قل يأيها الكافرون». و «قل هو الله أحد» وقال: صليت بكم بثلث القرآن، وبربع القرآن.

وبه، عن أبيه، عن أبى هريرة أن النبي دخل الكعبة فقال: ما أطيب ريحك! ويا حجر ما أعظم حقك! ثلاثاً، والله للمسلم أعظم حقا منكما ثلاثاً. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٨٢)].

• جعفر بن ميسرة.

وهو جعفر بن أبي جعفر الأشجعي. عن أبيه.

قال البخاري: ضعيف منكر الحديث.

وقال أبو حاتم: منكر الحديث جداً.

وقال ابن عَدِي: يكنى أبا الوفاء. ثم قال: حَدَّثَنَا علي بن الحسين، حَدَّثَنَا محمد بن أسلم الطوسي، حَدَّثَنَا عُبَيد الله بن موسى، حَدَّثَنَا أبو الوفاء جعفر، حدثني أبي، عن ابن عمر مرفوعًا: «من سمع حي على الفلاح فلم يجبه فلا هو معنا، وَلا هو وحده».

غسان بن الربيع، حَدَّثَنَا جعفر بن ميسرة، عَن أبيه، عن ابن عمر: صلى بنا رسول الله فقرأ: ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ﴾ و ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾ وقال: صليت بكم بثلث القرآن وبربع القرآن.

وبه:، عَن أبيه، عَن أبي هريرة أن النبي دخل الكعبة فقال: «ما أطيب ريحك ويا حجر ما أعظم حقك ثلاثاً، والله للمسلم أعظم حقاً منكما ثلاثاً»، انتهى.

وأورد له العقيلي هذا الأخير من رواية غسان بن الربيع عنه، وقال: لا يتابع عليه ويروى معنى هذا، عَن عَبد الله بن عَمْرو قوله.

وقال أبو زرعة: ليس بقوي.

وقال السَّاجِي: ضعيف.

وذكره العقيلي في الضعفاء، وقال في حديث الكعبة: لا يتابع عليه ويروى بعضه من وجه آخر، عَن

<<  <  ج: ص:  >  >>