[تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٨٦)].
• جلد بن أيوب البصري.
يروي عن معاوية بن قرة، قال ابن المبارك، والشافعي، ويحيى، والنسائي: ضعيف. وكان إسماعيل ابن علية يرميه بالكذب.
وقال أحمد بن حنبل: ليس تساوي أحاديثه شيئاً.
وقال الدارقطني: متروك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٧٣)].
• الجلد بن أيوب، بصري.
قال الدارقطني: متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٦٥)].
• الجلد بن أيوب.
عن معاوية بن قرة، ضعفه إسحاق بن راهويه، وغيره. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٢٧)].
• الجلد بن أيوب البصري.
عن معاوية بن قرة، ضعفه إسحاق بن راهويه، وقال أبو الحسن الدارقطني: متروك. [المغني في الضعفاء (١/ ٢١٤)].
• الجلد بن أيوب البصري.
عن معاوية بن قرة.
قال ابن المبارك: أهل البصرة يضعفونه، وكان ابن عيينة يقول: جلد ومن جلد! ومن كان جلد! وضعفه ابن راهويه.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال أحمد بن حنبل: ضعيف، ليس يساوى حديثه شيئاً.
وله عن عمرو بن شعيب. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٨٥)].
• الجلد بن أيوب البصري.
عن معاوية بن قرة.
قال ابن المبارك: أهل البصرة يضعفونه وكان ابن عُيَينة يقول: جلد ومن جلد ومن كان جلد. وضَعَّفَهُ ابن راهويه.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال أحمد بن حنبل: ضعيف ليس يسوى حديثه شيئًا وله عن عَمْرو بن شعيب، انتهى.
روى عنه الحمادان، والثوري، وجرير بن حازم، وَعبد الوهاب الثقفي.
قال ابن مهدي: قال حماد بن زيد وذكر الجلد بن أيوب فقال: عمدوا الى شيخ لا يميز بين قرء وحيض فحملوه على أمر عظيم فكان في أوله يقول: عن غير أنس فحملوه الى أن قاله، عَن أَنس.
وقال أبو عاصم: لم يكن بذاك ولكن أصحابنا سهلوا فيه.
وقال الهسنجاني: تركه شعبة ويحيى، وَعبد الرحمن. وقال أبو حاتم: شيخ أعرابي ضعيف الحديث يكتب حديثه، وَلا يحتج به.
وقال أبو زرعة: ليس بالقوي.
وقال إبراهيم الحربي: غيره أثبت منه.
وقال ابن معين: جلد مضطرب.
وقال الحميدي: كان ابن عُيَينة يضعفه.
وقال العقيلي: قال أبو معمر: ما سمعت ابن المبارك ذكر أحدًا بسوء الا أنه ذكر عنده الجلد فقال: أيش حديث الجلد وما الجلد ومن الجلد.
وقال أحمد بن سعيد: حَدَّثَنَا النضر بن شميل، سمعت حماد بن زيد يقول: ما كان جلد بن أيوب يساوي في الحديث طلية أو طليتين.
وقال سليمان بن حرب، عن حماد: سالته عن حديث الحائض؟ فقال: المستحاضة، تقعد ثلاث عشرة. فإذا هو لا يفرق بين الحيض والاستحاضة. [لسان الميزان (٢/ ٤٨٣)].