للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عنها أَحلاسَها وأَقتابَها، فقال عُمرُ: اشتَرَيتُها وهي عَلَيها، فَهي لي كَما اشتَرَيتُها، فقال الأَعرابيُّ: أَشهَد أَنَّك رَجُل سُوء، فَبَينما هُما يَتَنازَعان، فَأَقبَل عَلي، فقال عُمرُ: تَرضى بِهذا الرَّجُل بَيني وبَينَكَ؟ فقال الأَعرابيُّ: نَعَم، فَقَص على عَلي قِصَّتَهُما، فقال عَلي: يا أَمير المُؤمِنينَ، إِن كُنت اشتَرَطت عَليه أَحلاسَها وأَقتابَها فَهي لَك كَما اشتَرَطت، وإِلا فَإِن الرَّجُل يَزين سِلعَتَه بِأَكثَر مِن ثَمَنِها، فَوضَع عنها أَحلاسَها وأَقتابَها، فَساقَها الأَعرابيّ، فَدَفَع اليه عُمر الثَّمَنَ.

اللَّفظ لجَدّي، . [ضعفاء العقيلي (٢/ ٩٤)].

• حَفْص بن أسلم الأَصْفَر المسمعي الجحدري.

يَرْوِي عَن ثَابت.

روى عَنْهُ حرمي بن عُمَارَة.

مُنكر الحَدِيث جداً، يَرْوِي عَن ثَابت مَا لَيْسَ لَهُ أصل من حَدِيثه حَتَّى يسْبق الى القلب أَنَّهُ الوَاضِع لَهَا. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢٥٦)].

• حفص بن أسلم الأصفر.

بصري.

روى عنه سليمان بن حرب صاحب عجائب.

سمعتُ ابن حماد يذكره عن البُخارِيّ، وهذا الذي ذكره البُخارِيّ من ذكر حفص بن أسلم وأن سليمان بن حرب روى عنه فإنما بين أن سليمان روى عنه لأنه لم ير غيره روى عنه، ولعله إنما روى عنه الحرفين والثلاثة لأن مراد البُخارِيّ أن يذكر كل راو روى مسندا أو مقطوعا أو حرفا. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ٢٩٦)].

• حَفْص بن أسلم الأَصْفَر.

بَصري.

روى عَنهُ سُلَيْمَان بن حَرْب، صَاحب عجائب - قَالَه البُخَارِيّ. [مختصر الكامل (ص ٢٨٤)].

• حفص بن أسلم الأصفر المسمعي.

يروي عن ثابت.

قال ابن عدي: له عجائب.

وقال ابن حبان: يروي ما لا أصل له حتى يسبق الى القلب أنه الواضع له. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٢٠)].

• حفص بن أسلم الأصفر.

عن ثابت.

له عجائب. [ديوان الضعفاء (ص ٩٣)].

• حفص بن أسلم الاصفر.

عن ثابت.

قال ابن عدي: له عجائب.

وعنه سليمان بن حرب. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٧٣)].

• حفص بن أسلم الأصفر.

عن ثابت.

وعنه سليمان بن حرب.

قال ابن عدي: له عجائب.

وقال البخاري: روى عنه سليمان، وحرمى بن عمارة صاحب عجائب.

وقال ابن حبان: يروى ما لا أصل له حتى يسبق الى القلب أنه الواضع له.

روى سليمان بن حرب وغيره، عنه: حدثنا ثابت، عن أنس، أن أعرابيا جاء بإبل يبيعها فساومه عمر، وجعل عمر ينخس بعيرا بعيرا، ثم يضربه برجله لينبعث.

البعير لينظر كيف فؤاده؟ فقال: خل عن إبلى لا أبا

<<  <  ج: ص:  >  >>