للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ومسعر وَغَيره بِأَحَادِيث مَوْضُوعَة كذبه وَكِيع بن الجراح بِالْكُوفَةِ.

[المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ٤٢)].

• حفص بن سلم، أبو مقاتل السمرقندي.

يروي عن: أيوب، وعبيد الله بن عمر، وابن أبي رواد.

كان قتيبة يضعفه بمرة ويقول: لا يدري ماحدث به.

وقال عبد الرحمن بن مهدي: والله لا تحل الرواية عنه.

قال ابن حبان: يأتي بالأشياء المنكرة التي لا أصل لها.

وقال ابن عدي: لا يعتمد على رواياته. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٢١)].

• حفص بن سلم السمرقندي، أبو مقاتل.

بعد المائتين.

واهٍ. [ديوان الضعفاء (ص ٩٤)].

• حفص بن سلم، أبو مقاتل السمرقندي.

عن هشام بن عروة.

واه بمرة. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٧٤)].

• حفص بن سلم، أبو مقاتل السمرقندي.

عن هشام بن عروة، وأيوب.

وعنه عتيق بن محمد، وعلي بن سلمة اللبقى، وغيرهما.

وهاه قتيبة شديدا، وكذبه ابن مهدي لكونه روى عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: من زار قبر أمه كان كعمرة.

وسئل عنه إبراهيم بن طهمان فقال: خذوا عنه عبادته وحسبكم.

قلت: طال عمره، وبقى الى سنة ثمان ومائتين.

وله عن الثوري، عن الأعمش، عن أبي ظبيان: سئل عن كورالزنابير، فقال: هي من صيد البحر، لا بأس به.

وقال قتيبة [بن سعيد] سمعت أبا مقاتل يقول: صليت الى جنب أبي حنيفة، فكنت أرفع يدي، فلما سلم قال: يا أبا مقاتل، لعلك من أصحاب المراوح.

خلف بن يحيى قاضي الري، حدثنا أبو مقاتل، عن عبد العزيز بن أبي رواد، عن ابن طاوس، عن أبيه، عن ابن عباس - مرفوعا: من قبل ما بين عيني أمه كان له سترا من النار.

وقال السليماني: حفص بن سلم الفزاري - صاحب كتاب " العالم والمتعلم " - في عداد من يضع الحديث. [ميزان الاعتدال (١/ ٥١٠)].

• حفص بن سلم، أبو مقاتل السمرقندي.

عن هشام بن عروة وأيوب.

وعنه عتيق بن محمد وعلي بن سلمة اللبقي، وَغيرهما.

وهاه قتيبة شديدا.

وكذبه ابن مهدي لكونه روى عن عُبَيد الله بن عمر عن نافع، عَنِ ابن عمر مرفوعا: من زار قبر أمه كان كعمرة.

وسئل عنه إبراهيم بن طهمان فقال خذوا عنه عبادته وحسبكم.

قلت: طال عمره وبقي الى سنة ٢٠٨.

وله عن الثوري، عَن الأَعمش، عَن أبي ظبيان سئل عن كور الزنابير فقال هي من صيد البحر لا بأس به.

قال قتيبة: سمعت أبا مقاتل يقول صليت الى

<<  <  ج: ص:  >  >>