للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• حكيم بن جبير.

عن سعيد بن جبير.

ضعفوه ولم يترك. [ديوان الضعفاء (ص ٩٩)].

• حكيم بن جبير.

عن سعيد بن جبير.

فيه رفض.

ضعفه غير واحد، ومشاه بعضهم، وحسن امره، وهو مقل. [المغني في الضعفاء (عه (١/ ٢٨٣)].

• حكيم بن جبير.

عن سعيد بن جبير، وأبي جحيفة، وجماعة.

وعنه شعبة، وزائدة، والناس، شيعي مقل.

قال أحمد: ضعيف منكر الحديث.

قال البخاري: كان شعبة يتكلم فيه.

وقال النسائي: ليس بالقوي.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال معاذ: قلت لشعبة: حدثني بحديث حكيم بن جبير.

قال: أخاف النار إن أحدث عنه.

قلت: فهذا يدل على أن شعبة ترك الرواية عنه بعد.

وقال على: سألت يحيى بن سعيد عنه فقال: وكم روى! إنما روى يسيرا.

روى عنه زائدة، وتركه شعبة من أجل حديث الصدقة.

وروى عباس، عن يحيى في حديث حكيم بن جبير حديث ابن مسعود، لا تحل الصدقة لمن عنده خمسون درهما، فقال: يرويه سفيان عن زبيد، ولا أعلم أحدا يرويه غير يحيى بن آدم.

وهذا وهم، لو كان كذا لحدث بن الناس عن سفيان، ولكنه حديث منكر - يعني وإنما المعروف بروايته حكيم.

وقال الفلاس: كان يحيى يحدث عن حكيم، وكان عبد الرحمن لا يحدث عنه.

وعن ابن مهدي قال: إنما روى أحاديث يسيرة، وفيها منكرات.

وقال الجوزجاني: حكيم بن جبير كذاب.

الثوري، عن حكيم، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة: ما رأيت أحدا أشد تعجيلا للظهر من رسول الله .

عبيد الله بن موسى، عن فطر، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم، عن علقمة، عن علي: أمرت بقتال الناكثين، والقاسطين، والمارقين.

علي بن مسهر، عن الأعمش، عن حكيم بن جبير، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس - رفعه: ما آمن بي من بات شبعا وجاره طاو.

محمد بن حميد، حدثنا سلمة.

عن ابن إسحاق، عن حكيم بن جبير، عنابن سفيان، عن عبد العزيز بن مروان، عن أبي هريرة، عن سلمان، قلت: يا رسول الله، إن الله لم يبعث نبيا الا بين له من يلى بعده، فهل بين لك؟ قال: نعم، على.

هذا حديث موضوع.

ثم كيف يروى مثل هذا عبد العزيز بن مروان، وفيه انحراف عن علي .

رواه ابن الجوزي في الموضوعات من طريق العقيلي، عن أحمد بن الحسين، عن ابن حميد، وليس بثقة. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٣٥)].

• حكيم بن جبير.

ضعيف وفي موضع واه وكذا في حديث الترمذي،

<<  <  ج: ص:  >  >>