للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عُبَيد الله العيشي، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عَن قَتادَة، عن الحسن، عَن سمرة، أَن رسُول الله قَال: أُنزل القرآن على ثلاثة أحرف.

قال ابنُ عَدِيّ: وهذا الحديث لا أعلم يرويه بهذا الإسناد غير حماد بن سلمة، وقال: على ثلاثة أحرف ولم يَقُلْهُ غيرُهُ.

حَدَّثَنَا إبراهيم بن أسباط، حَدَّثَنا بسام بن يزيد النقال، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، حَدَّثَنا أبو الزبير، عن جابر؛ أَن رسُول الله كوى سعد بن معاذ من الرمية التي أصابته.

وبإسناده، عن جابر، يحسب حماد؛ أَن رسُول الله نهى عن بيع الماء.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن إسحاق بن يزيد الأنطاكي، حَدَّثَنا الهيثم بن جميل، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عَن أبي جمرة الضبعي، عنِ ابن عباس قال: قُبِضَ رسول الله وَهو ابن ثلاث وستين سنة.

أنا الفضل بن الحباب، حَدَّثَنا الوليد عن حماد بن سلمة، عن حميد، عَن أَنَس، عن عبادة بن الصامت قَال: قَال أُبيّ بن كعب: قَال رَسُول اللهِ : أُنْزِل القرآن على سبعة أحرف.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن يَحْيى بن الحسين العمي، حَدَّثَنَا عبيد الله العيشي سنة ثمان وعشرين ومِئَتَين، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، أخْبَرنا عطاء بن السائب عن سَعِيد بن جُبَير، عنِ ابن عباس، عَن النبي قَال: الحجر الأسود من الجنة وكان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن يَحْيى، حَدَّثَنا عُبَيد الله، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، أخْبَرنا عَبد الله بن عثمان بن خثيم، عن سَعِيد بن جُبَير، عنِ ابن عباس، أَن رسُول الله قَال: ليبعثن الله الحجر الأسود يوم القيامة وله عينان يبصر فيهما، ولسان ينطق به يشهد على من استلمه بحق.

حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا عُبَيد الله، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عن قيس بن سعد عن عَطاء، عَن جابر؛ أَنَّ رجلاً قال: يا رسول اللهِ، طفت بالبيت قبل أن أرمي؟ قال: ارم ولا حرج، فقال رجل: حلقت قبل أن أذبح؟ قال: اذبح ولا حرج.

حَدَّثَنَا أحمد بن علي بن المثنى، حَدَّثَنا عَبد الأعلى بن حماد، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عن مُحَمد بن عَمْرو، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة؛ أن أبا هند حجم النبي في النافوخ وقال النبي : يا معشر الأنصار، أنكحوا أبا هند وانكحوا اليه.

وقال: إن كان في شيء ما تداوون به خير فالحجامة.

أنا أحمد بن الحسن الصُّوفيّ وأحمد بن علي والحسن بن علي القطان، وَعَبد الله بن مُحَمد بن عَبد العزيز، قالوا: أخبرنا أبو نصر التمار، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد ويونس بن عُبَيد وحميد، عَن أَنَس؛ قَال رَسُول اللهِ : المؤمن من أمنه الناس، والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر السوء، والذي نفسي بيده لا يؤمن عَبد لا يأمن جاره بوائقه.

حَدَّثَنَا الحسن بن علوية القطان، حَدَّثَنا أبو نصر التمار، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، أَن النَّبيّ كان يقول: اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسائر الأسقام.

وبإسناده؛ أَنَّ رسول الله كان

<<  <  ج: ص:  >  >>