للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حَدَّثَنَا يَحْيى بن عَبد الرحمن بن ناجية الحراني، حَدَّثَنا أحمد بن عَبد الرحمن بن مفضل، حَدَّثَنا مُحَمد بن سليمان، حَدَّثَنا حماد بن عُبَيد الكوفي الذي سكن ناحية الري، حَدَّثَنا جابر، عنعِكرمَة، عنِ ابن عباس؛ أن ضفدعا القت نفسها في النار من مخافة الله، فأثابهن الله بها برد الماء، وجعل نقيقهن التسبيح، وقال: نهى رسول الله عن قتل الضفدع والصرد والنحلة.

قال ابنُ عَدِي: ولا أعلم لحماد بن عُبَيد غير هذا الحديث، وَهو الذي ذكره البُخارِيّ. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ٢٨)].

• حَمَّاد بن عبيد.

عَن جَابر الجعْفِيّ، روى عَنهُ أبو عبيد، وَلم يَصح حَدِيثه [قَالَه البُخَارِيّ (مختصر الكامل (ص ٢٥٢)].

• حماد بن عبيد.

عن جابر الجعفي.

قال الرازي: ليس بصحيح الحديث، لا يعبأ بحديثه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٣٤)].

• حماد بن عبيد الله.

عن جابر الجعفي.

قال أبو حاتم: لا يعبأ به. [ديوان الضعفاء (ص ١٠١)].

• حماد بن عبيد الله.

عن جابر الجعفي.

قال أبو حاتم الرازي: لا يعبأ به. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٨٧)].

• حماد بن عبيد. أو ابن عبيد الله.

عن جابر الجعفي.

قال أبو حاتم: ليس بصحيح الحديث، ولا يعبأ به.

وقال البخاري: لم يصح حديثه.

أخبرني عبد الرحمن بن مفضل، حدثنا محمد بن سليمان، حدثنا حماد بن عبيد الكوفي، عن جابر، عن عكرمة، عن ابن عباس أن ضفدعا القت نفسها في النار من مخافة الله، فأثابهن الله برد الماء، وجعل نقيقهن التسبيح. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٤٨)].

• حماد بن عُبَيد. أو ابن عُبَيد الله.

عن جابر الجعفي.

قال أبو حاتم: ليس بصحيح الحديث.

لا يعبأ به.

قال البخاري: لم يصح حديثه.

أحمد بن عبد الرحمن بن مفضل، حَدَّثَنَا محمد بن سليمان، حَدَّثَنَا حماد بن عُبَيد الكوفي، عَن جَابر عن عكرمة، عَنِ ابن عباس أن ضفضعا القت نفسها في النار من مخافة الله فأثابهن الله برد الماء وجعل نقيقهن التسبيح، انتهى.

وقال العقيلي: كوفي روى، عَن جَابر عن عكرمة قال ذكر سهيل عند ابن عباس فلعنه وقال إنه كان عشارا.

رواه الثوري، عَن جَابر فقال، عَن أبي الطفيل، عَن عَلِيّ واختلف عليه في رفعه ووقفه والرواية في سهيل لينة.

وذَكَره ابن حِبَّان في (الثقات) وقال روى عنه أبو عُبَيد القاسم بن سلام كان ممن يخطئ. [لسان الميزان (٣/ ٢٧١)].

<<  <  ج: ص:  >  >>