للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حال ما رأيتك على مثلها، فقال: أتاني جبريل فقال: بشر أمتك أنه من صلى عليك صلاة كتبت له بها عشر حسنات ورفع له بها عشر درجات وعرضت علي يوم القيامة.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن أبي عون، حَدَّثَنا علي بن حجر، قَال: حَدَّثَنا حماد بن عَمْرو عن حمزة الجزري، عَن أبي الزبير عن جابر، قَال: قَال رسول الله : بيان من الكفر ترك الصلاة.

قال ابنُ عَدِي: وحماد بن عَمْرو هذا له أحاديث، وعامة حديثه ما لا يتابعه أحد من الثقات عليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ١٠)].

• حَمَّاد بن عَمْرو أبو إِسْمَاعِيل النصيبي.

قَالَ ابْن معِين: ابْن عَمْرو النصيبي مِمَّن يكذب وَيَضَع الحَدِيث.

وَمرَّة قَالَ: لَيْسَ بِشَيْء.

وَقَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث، ضعفه لي عَليّ بن حجر.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: كَانَ يكذب، فَلم يدع للحليم فِي نَفسه هاجس.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة حَدِيثه مِمَّا لَا يُتَابِعه أحد من الثِّقَات عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٢٥٠)].

• حماد بن عمرو النصيبي، أبو إسماعيل.

عن: الأعمش، وزيد بن رفيع. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ١٦٤)].

• حماد بن عمرو النُّصَيبي.

عن زيد بن رُفيع.

وعنه عمار بن مطر.

ضعيف. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٩٨)].

• حماد بن عمرو النصيبي.

وقال ابن معين: حماد بن عمرو النصيبي، لم يكن بثقة، قد رأيته. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ١٢٧)].

• حَمَّاد بن عَمْرو النصيبي.

وَقيل انه أبو إِسْمَاعِيل من أهل نَصِيبين يرْوى عَن جمَاعَة من الثِّقَات أَحَادِيث مَوْضُوعَة سَاقِطَة بِمرَّة. [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ٣٩)].

• حماد بن عمرو، أبو إسماعيل النصيبي.

يروي عن الثقات المناكير.

لا شيء. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٥٢)].

• حماد بن عمرو، أبو إسماعيل النصيبي.

يروي عن الأعمش.

قال يحيى: يكذب ويضع الحديث.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وضعفه علي بن حجر.

وقال السعدي: كان يكذب.

وقال عمرو بن علي: متروك الحديث، ضعيف جداً، منكر الحديث، ضعيف جداً.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وقال أبو زرعة: واهي الحديث.

وقال الساجي: أجمع أهل النقل أنه متروك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٣٤)].

• حماد بن عمرو النصيبي.

عن الأعمش.

متروك الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ١٠١)].

<<  <  ج: ص:  >  >>